فاطمة الأسعد

“أم خالد” تصنع “الليف” لتأمين مستلزمات العائلة

نزحت أم خالد مع عائلتها من مدينة تدمر إلى مخيم الركبان منذ ثمانِ سنوات، ومن أجل المساهمة في تأمين دخل إضافي للعائلة بدأت العمل في صناعة الليف ومن ثم بيعها لسكان المخيم. تتكون عائلة أم خالد من خمسة أفراد (ثلاثة بنات وشابين)، حيث يعمل أبناءها الذكور، كعمال مياومة، في صناعة الطوب الطيني والبناء تقول أم …

“أم خالد” تصنع “الليف” لتأمين مستلزمات العائلة قراءة المزيد »

“أم عبود”.. من تعليم “الموسيقا” إلى “الخياطة” لإعالة أسرتها

نزحت أم عبود وعائلتها إلى مخيم الركبان منذ ثمان سنوات، لتبدأ قصة كفاحها في البحث عن مصدر رزق تعين من خلاله زوجها المريض وأطفالها الثلاثة، فهي معلمة موسيقا، وقد مارست هذه المهنة لنحو 11 عامًا قبل نزوحها إلى المخيم. عملت أم عبود في البداية كـ “متطوعة” في تدريس الموسيقا لطلاب المخيم، لكن غياب الدعم عن

انتشار القمامة في شوارع مخيم الركبان والأهالي يطالبون بإيجاد حلول

يشكو سكان مخيم الركبان من تراكم القمامة في شوارع المخيم الرئيسة وبين منازل وخيام النازحين وسط مخاوف من انتشار الأوبئة والأمراض. ساهم انتشار القمامة في زيادة أعداد الذباب والبعوض، وسط مخاوف السكان من أن تتسبب في نقل الأمراض، وكذلك في انتشار القوارض (فئران، جرذان) في المنازل. السيدة أم محمد تقول لـ “حصار”: “لا نستطيع ترك

“أكياس النايلون” بديلًا عن الحقائب المدرسية في مخيم الركبان

يضطر طلاب مدارس مخيم الركبان إلى استخدام أكياس النايلون، و(الخيش) كبديل عن الحقائب بسبب عدم توفرها في سوق المخيم وارتفاع أسعارها في حال شرائها من مناطق سيطرة النظام، إذ يبلغ متوسط سعر الحقيبة المدرسية الواحدة نحو 120000 ليرة سورية، أي ما يعادل 8 دولار أميركي مراسلة “حصار” رصدت واقع الحال في مدارس المخيم، عبر الصور

مواليد “مخيم الركبان” يبدؤون عامهم الدراسي الأول

عاد نحو 1300 تلميذاً وتلميذة إلى مدارسهم، الأحد، في مخيم الركبان، وسط ظروف صعبة يعاني منها القطاع التعليمي، من أبرزها غياب الكوادر التعليمية المختصة، وانعدام شبه كامل لوسائل التعليم من كتب وقرطاسية وبنى تحتية مناسبة. ورصد مراسل “حصار” في مخيم الركبان واقع الغرف الصفية في مدارس المخيم الخمس المبنية من الطوب، فيما غابت المقاعد واستعيض

ظروف صعبة تواجه “مياومي” مخيم الركبان

يحاول عمال (المياومة) في مخيم الركبان تأمين الاحتياجات الأساسية لعائلاتهم والعمل في ظروف غير طبيعية وسط متغيرات جوية صعبة، إضافة إلى تدني مستوى الرواتب والأجور التي لا تتناسب مع أسعار السلع في المخيم. أبو محمد، يعمل في ورشة لأعمال البناء منذ نحو 5 سنوات، يقول لـ “حصار”: “نذهب إلى العمل يوميًا رغم ارتفاع درجات الحرارة

كسر الحصار..أهالي الركبان يستزرعون الصحراء

“نعم زرعنا الأشجار المثمرة، والخضروات في الصحراء..حاولنا كسر الحصار..نعم أكلنا الخضار والفاكهة من شجيراتنا التي زرعناها في المخيم”، بهذه العبارات وصف العم أبو سعيد، وهو نازح في مخيم الركبان فرحته بجني ثمار أشجاره التي زرعها خلال الأعوام الماضية في المخيم. ويوضح أنه “زرع أشجاراً؛ عبر الاستفادة من البذور الموجودة في داخلها أو الشتلات”، لكن في

إعادة تأهليها..مدرسة “الحي التدمري” تقيم أنشطة ترفيهية لأطفال مخيم الركبان

أقامت مدرسة الحي التدمري في مخيم الركبان عددًا من النشاطات للأطفال؛ خلال العطلة الصيفية بعد الانتهاء من عمليات الترميم وإعادة التأهيل التي خضعت لها المدرسة خلال الفترة الماضية. وقالت مشرفة الصف الأول في المدرسة لـ “حصار”: “سنقيم للأطفال برامج وألعاب ترفيهية مما تبقى من العطلة الصيفية”، وأنّها “ستكون جاهزة لاستقبال تلاميذ المخيم للعام الدراسي 2023-2024”.

صناعة “الطوب”..مهنة أطفال “الركبان” لتحسين أوضاعهم المعيشية

يذهب محمد، 15 عامًا، (يوميًا) إلى العمل في ورشة لصناعة (الطوب) المستخدم في بناء المنازل الطينية بمخيم الركبان، من الساعة السابعة صباحًا وحتّى الساعة السادسة مساءً؛ من أجل مساعدة أسرته في توفير تكاليف المعيشة. ويقول محمد لـ “حصار”: “أعمل برفقة مجموعة من أقراني في صناعة الطوب، إذ ننتظر وصول الماء ومن ثم نضعه على التراب،

أسعار السلع والبضائع في مخيم الركبان ليوم (السبت)

ارتفع سعر صرف الدولار أمام الليرة السورية (السبت) في مخيم الركبان  حيث بلغ 12500 ليرة مقابل الدولار الواحد، وهو ما تزامن مع زيادة في أسعار البضائع والسلع في السوق. مراسل “حصار” زار سوق مخيم الركبان، وصد الأسعار التالية بالليرة السورية: المواد الغذائية اكغ سكر: ١٩٠٠٠ اكغ رز مصري: ١٦٠٠٠ اكغ رز الكبسة: ٣٧٠٠٠ اكغ طحين: