فاطمة الأسعد

للمرة الأولى..مركز مهني لتعليم نساء “الركبان” الخياطة وحياكة الصوف

افتتح مكتب المرأة في مخيم الركبان مركزًا مهنيًا لتعليم الخياطة وحياكة الصوف، من خلال إقامة دورات مهنية تستمر على مدار ثلاثة أشهر. ذكرت السيدة مريم، مسؤولة مكتب المرأة في المركز أنّ “عدد المتدربات في الدورة المهنية الأولى التي بدأت  في 15 حزيران/ يونيو، وضمت 110 متدربات من كافة الأعمار في مجال الخياطة على ثلاث آلات، …

للمرة الأولى..مركز مهني لتعليم نساء “الركبان” الخياطة وحياكة الصوف قراءة المزيد »

لائحة الأسعار في سوق مخيم الركبان

رصد موقع حصار (الأربعاء) أسعار البضائع والسلع في سوق مخيم الركبان، بالتزامن مع استقرار سعر صرف الليرة السورية أمام الدولار الأميركي على 12000 ليرة، إذ سُجلت الأسعار التالية: المواد الغذائية: لتر الزيت:  27000 ل.س كيلو السكر: 20000 ل.س كيلو الرز:   5000 ل.س كيلو البرغل:  9000 ل.س البيضة الواحدة: 2000 ل.س كيلو شاي: 150000 ل.س ليتر

انهيار الليرة السورية يرفع أسعار نقلة المياه في مخيم الركبان

ارتفعت اسعار نقل المياه في مخيم الركبان، بسبب ارتفاع سعر صرف الدولار، الذي أسهم بزيادة أسعار المحروقات المشغلة لوسائل النقل. بعض سكان المخيم ذكروا لـ “حصار” أنّ سعر برميل المياه وصل إلى 2000 ليرة، فيما يزيد تعبئة المياه عبرالمضخات التي تعمل على الوقود من أسعارها. تراوح سعر لتر البنزين الواحد  ما بين 20000 و 22000،

امتحانات التخرج في الركبان تنتهي في الصف السادس الإبتدائي

يخضع أكثر من 1200 طالب وطالبة، موزّعين على خمسة مدارس في مخيم الركبان، لامتحانات الفصل الدراسي النهائي للعام 2022/ 2023، وسط ظروف تعليمية قاسية، ومصير مجهول للطلاب الذين أنهوا المرحلة التعليمية الأولى. مقاعد من الطين ودفاتر دون طاولات, الأسئلة تكتب على السبورة دون أوراق مطبوعة أيضاً، هو كل ما يملكه طلاب الركبان من تجهيزات لحضور

”ببور الكاز” عنصر اساسي في مساكن مخيم الركبان.. حل مشكلة وتسبب بمشكلات!

نتيجة ظروف الحصار والأوضاع الخاصة التي يعاني منها مخيم الركبان الواقع على الحدود السورية-الأردنية، تعتمد العوائل المقيمة في المخيم على “ببور الكاز” لقضاء حوائج المطبخ والمنزل، ما يتسبب بمشكلات صحية ومتاعب أخرى. تستخدم نساء الركبان “ببور الكاز” للطهي والتسخين والتدفئة أحياناً، الى جانب مدافئ الحطب، لكن صعوبة عملية تشغيله، والرائحة الصادرة عنه تسبب معاناة تضاف

للمرة الأولى بعد غياب لسنوات.. أطباء داخل مخيم الركبان يجرون عمليات جراحية ويعاينون المرضى

دخل فريق طبي، لأول مرة، في بداية شباط/ فبراير  الجاري إلى مستشفى تابع لــ “فصيل أسود الشرقية” داخل منطقة الـ 55 كم، على بعد سبع كيلو مترات عن مخيم الركبان، لتقديم خدمات صحيّة، و على رأسها إجراء عمليات جراحية لمن يحتاج من أهالي المخيم الذين يفتقدون لوجود الأطباء في الركبان منذ سنوات. وقال مدير المشفى

ارتفاع أسعار المحروقات يزيد قساوة الشتاء ويفاقم الغلاء في مخيم الركبان

يخرج أبناء أم سمير، سيدة تعيش في مخيم الركبان، لتجميع الأوراق التالفة وأكياس النايلون والكراتين والقماش، لإشعال “موقدة الطهي” التي باتت جزء من منزلهاعوضاً عن الغاز المنزلي والببّور، بعد أن عجزت هي وكثر من أهالي مخيم الركبان عن شراء المحروقات التي وصلت لأسعار لا تتناسب مع قدراتهم المادية البسيطة. تضع أم سمير عيدان الحطب وما

نبتة البابونج دواء طبيعي لا يخضع لشروط الحصار في مخيم الركبان

ينتظر سكان في مخيم الركبان بداية فصل الربيع لقطاف نبتة البابونج التي تستخدم كعلاج لحالات مرضية كثيرة في المنطقة بعد أن عزّ الحصول على الدواء في المنطقة المحاصرة. ويزيد الاعتماد على نبتة البابونج في المخيم ويتعدّى استخدامها في علاج نزلات البرد والسعال إلى معالجة الحروق والأمراض الجلدية وهشاشة العظام والالتهابات النسائية، إضافة إلى استخدامها كمستحضرات

النساء في الركبان..قصص كفاح

القصة الأولى: أم وائل.. مقاتلة لأجل النجاة على جميع الجبهات ينتزع النازحون في مخيم الركبان أسباب حياتهم واستمرارهم انتزاعا من فم الصحراء، يتفننون رغم المشقة في النجاة، يحاصرون حصارهم فعلا لا قولا، وهي رحلة كفاح تلقي بآثارها الثقيلة على جميع قاطني المخيم، أطفالا ونساء ورجالا، جميعهم شركاء في تلك المقاومة غير المألوفة للفناء والذوبان مع