مريم الفيصل

منظمة “غراس الخير” توزع سللاً إغاثية في مخيم الركبان

وزعت منظمة “غراس الخير” الإنسانية، الأحد، سللاً إغاثية على بعض الأسر الفقيرة في مخيم الركبان. وقال أبو محمد، مشرف على توزيع السلل لـ “حصار” إنّ “المساعدات شملت نحو 450 حصة غذائية”، مشيراً إلى  أنها تحتوي على “زيت، سكر، أرز، برغل، وطحين”. وأضاف أنّ المنظمة ستوزع حطب التدفئة على العائلات أكثر فقراً خلال الأيام القليلة القادمة، …

منظمة “غراس الخير” توزع سللاً إغاثية في مخيم الركبان قراءة المزيد »

الفقر يترك معظم سكان “مخيّم الركبان” بلا تدفئة

يشكو سكان مخيّم الركبان من عدم قدرتهم على تأمين أدوات ومواد التدفئة، لهذا العام؛ بسبب غلاء الأسعار وانعدام الداخل. أبو مروان، نازح في المخيّم، يعمل (مياوم) في مجال بناء المنازل الطينية، بشكلٍ متقطعٍ، يعمل يوماً، وعشرات الأيام يبحث عن عمل، يقول لـ “حصار”: إنّ “راتبي من عملي، حال توفره، لا يتجاوز 30 ألف ليرة يومياً،

منذ أسبوع..فرن مخيم الركبان متوقف عن العمل

أفادت مراسلة “حصار” في مخيم الركبان أنّ مخبز المخيم متوقف عن العمل بشكل كامل، منذ سبعة أيام؛ بسبب فقدان مادة الطحين المدعوم من “جيش سوريا الحرة” وأشارت المراسلة إلى أنّ توقف الفرن عن العمل، ترافق أيضَا مع ندرة وجود مادة الطحين في أسواق المخيم، وغلاء أسعاره، إن وجد، إذ تجاوز سعر الكيلو غرام الواحد 11

فصل الشتاء يرفع أعداد مرضى مخيم الركبان

ارتفع عدد مراجعي نقطة شام الطبية  في مخيم الركبان، خلال الأيام القليلة الماضية، بالتزامن مع حلول فصل الشتاء والتغيرات الطارئة في درجات الحرارة. مديرة مستوصف شام السيدة إنعام، قالت لـ “حصار” إنّ “عدد المرضى الذين راجعو المستوصف بلغ 450 حالة، خلال الأسبوع الماضي، معظمهم من الأطفال والنساء”. بيّنت المسؤولة الطبية أنّ “جلّ الحالات تشتكي من

محاصرو مخيم “الركبان” يتضامنون مع أهالي”غزة”

نظمّ القائمون على مدرسة “الحي التدمري” في مخيم الركبان المحاصر، الاثنين، وقفة تضامنية مع أهالي قطاع “غزة” الذين يتعرضون لقصف إسرائيلي متواصل منذ عدة أيام شارك في الاعتصام الكارد التعليمي في المدرسة إلى جانب التلاميذ، ورفعوا لافتات كتب عليها “أطفال غزة.. أطفال مخيم الركبان معكم”، و”أنقذوا غزة”، “اين حقوق الإنسان مما يجري في غزة”، هاتفين

“أم خالد” تصنع “الليف” لتأمين مستلزمات العائلة

نزحت أم خالد مع عائلتها من مدينة تدمر إلى مخيم الركبان منذ ثمانِ سنوات، ومن أجل المساهمة في تأمين دخل إضافي للعائلة بدأت العمل في صناعة الليف ومن ثم بيعها لسكان المخيم. تتكون عائلة أم خالد من خمسة أفراد (ثلاثة بنات وشابين)، حيث يعمل أبناءها الذكور، كعمال مياومة، في صناعة الطوب الطيني والبناء تقول أم

“أم عبود”.. من تعليم “الموسيقا” إلى “الخياطة” لإعالة أسرتها

نزحت أم عبود وعائلتها إلى مخيم الركبان منذ ثمان سنوات، لتبدأ قصة كفاحها في البحث عن مصدر رزق تعين من خلاله زوجها المريض وأطفالها الثلاثة، فهي معلمة موسيقا، وقد مارست هذه المهنة لنحو 11 عامًا قبل نزوحها إلى المخيم. عملت أم عبود في البداية كـ “متطوعة” في تدريس الموسيقا لطلاب المخيم، لكن غياب الدعم عن

ستة مشاريع لدعم سكان مخيم الركبان وتحسين أوضاعهم

اجتمع معاذ مصطفى المدير التنفيذي لمنظمة الطوارئ السورية وهيثم البزم مدير منظمة غلوبال جستس مع الطاقم التعليمي ومكتب المرأة في مخيم الركبان، بدعوة من قيادة جيش سوريا الحرة لمناقشة الاحتياجات الدراسية الأساسية وتقديم مقترحات لحلها وطالب المعلمون مديري المنظمتين بتقديم مساعدات دراسية وقرطاسية ومستلزمات تعليمية، فيما أكد مصطفى والبزم على دعم التعليم وتقديم المساعدات اللازمة

فتة “الحمص” تكلّف أكثر من يومية عامل في مخيم الركبان

بلغت تكلفة صحن الفتة (3 أشخاص) في مخيم الركبان نحو 41000 ليرة، وهو ما يزيد عن يومية عامل المياومة بنحو 15000 ليرة. ورصد مراسل “حصار” أسعار مكونات صحن الفتة، إذ بلغ سعر نصف كيلو حمص 10000 ليرة، وكذلك ما يحتاجه الصحن من طحينة نحو 10000 ليرة، إضافة إلى غرامات من ملح الليمون بقيمة 500 ليرة.

“السورية للطوارئ” تواصل كسر حصار “الركبان”

وصلت الدفعة الثالثة من المساعدات الإنسانية إلى مخيم الركبان، الجمعة، كجزء من عملية “الدوحة السورية” التي تقوم بها المنظمة السورية للطوارئ؛ بهدف كسر الحصار المفروض على سكان المخيم من قبل النظام والميلشيات الموالية له. وذكر مراسل “حصار” أنّ المساعدات تضم لوازم مدرسية، وكميات من حليب الأطفال وفيتامينات ما قبل الولادة، إضافة إلى بعض المواد الغذائية.