توفي طفل حديث الولادة (الخميس) في مخيم الركبان، بعد يومين من ولادته، بسبب نقص الرعاية الطبية وغياب الأدوية والأجهزة اللازمة. وذكر مصدر طبي في المخيم لـ “حصار” أنّ “الطفل كان يعاني من ارتفاع درجات الحرارة، إضافة إلى نوبة اختلاج”، وأنه لم يقدم العلاج المناسب له؛ بسبب عدم توفر أدوية الاختلاج. ولفت المصدر إلى أنّ عدم …
بسبب غياب الرعاية الطبية.. وفاة طفل (حديث الولادة) في الركبان قراءة المزيد »
ضربت عاصفة رملية مخيم الركبان الصحراوي، الاثنين، متزامنة مع ارتفاع كبير في درجات الحرارة تجاوزت 44 درجة مئوية؛ في وقت لم تشر الأنباء الواردة من هناك عن تسبب العاصفة بأضرار مادية لأهالي المخيم. وذكر مراسل “حصار” أنّ هناك خشية على صحة نازحي المخيم ممن يعانون من أمراض تنفسية (ربو..)، وسط غياب مقومات الرعاية الطبية كافة
تتنتشر الأمراض المعدية بين أطفال مخيم الركبان، والتي من بينها (اليرقان)، أو ما يعرف شعبيًا بـ “أبو صفار”؛ بسبب غياب اللقاحات، وانعدام المتممات الغذائية للنساء الحوامل وانتشار المياه الملوثة. مديرة نقطة شام الطبية أم عبدو، تقول لـ “حصار” إنّ نحو “75 حالة إصابة بمرض (اليرقان) راجعتنا خلال الأيام القليلة الماضية، بمعدل ثلاثة حالات يوميًا”، وأنّ
استقر سعرف صرف الدولار أمام الليرة السورية، لليوم الثالث على التوالي، مسجلًا 12000 ليرة سورية أمام الدولار الواحد، إذ رصد مراسل “حصار” أسعار السلع والبضائع في سوق مخيم الركبان (الخميس)، وسجل الأسعار التالية بالليرة السورية: مواد غذائية كغ طحين: ٨٠٠٠كغ سكر: ١٦٠٠٠قهوة (٤٠٠ غ): ٢٨٠٠٠كيس محارم: ٢٥٠٠٠كغ رز: ١٥٠٠٠لتر زيت قلي: ٢٨٠٠٠لتر زيت دوار الشمس:
وزعت هيئة الشؤون المدنية في مخيم الركبان (الثلاثاء) بطاقات عائلية على قاطني المخيم بالتعاون مع لجنة الأهالي ومكتب النفوس. وذكر أبو محمد، عضو الهيئة المدنية أنّ توزيع البطاقات العائلية، أتى على خلفية إحصاء مكتب النفوس لعدد سكان المخيم، وذلك للمرة الأولى منذ 8 سنوات وأوضح أنّ هذه الخطوة جاءت في إطار التعريف بسكان المخيم، وخاصة
ارتفعت أسعار السلع في مخيم الركبان (الاثنين) بالتزامن مع استمرار انهيار الليرة السورية أمام الدولار، إذ سجل سعر 12000 ليرة أمام الدولار الواحد. موقع “حصار”رصد حركة سوق المخيم، وسجل الأسعار التالية: 1 كغ سكر: ١٥٠٠٠ ١كغ رز: ١٥٠٠٠ ١كغ زيت قلي: ٢٥٠٠٠ ١لتر زيت دوار الشمس: ٣٥٠٠٠ ١كغ برغل: ١٢٠٠٠ ١كغ فاصولياء حب: ٢٥٠٠٠ ١كغ
لا حدائق للترفيه هنا..لا ألعاب للأطفال..ولا أندية صيفية تنمي مواهبهم..هنا مخيم الركبان، حيث تقضي الصحراء على أحلام الأطفال وتجعل من عطلتهم الصيفية كابوسًا يقض مضجعهم. يطيل حرّ الصيف من نهار الأطفال الطويل في العطلة الصيفية، ويعمّق غياب وسائل الترفية واللعب من معاناتهم، فالمشكلة في المخيم مركبة..”العطلة الصيفية لا تتناسب مع أحلام الأطفال وأعمارهم” بهذه العبارة
تواصل درجات الحرارة ارتفاعها في مخيم الركبان؛ إذ لامست (السبت) 37 درجة؛ ما زاد من صعوبة حياة النازحين في المخيم، الواقع في الأساس بمنطقة صحراوية تفتقد لأدنى مقومات الحياة. يتخوّف الأهالي من انعكاسات الجو الحار على كبار السن والأطفال، وسط تحذيرات طبية من تجنب التعرّض لأشعة الشمس بشكلّ مباشر، ما قد يسهم في زيادة الإصابة
يلجأ أهالي مخيم الركبان إلى المونة الموسمية؛ وفي مقدمتها الكشك، الذي يعدُّ من الوجبات الغذائية الّتي هاجرت وانتشرت في مختلف بقاع الأرض؛ فكلّ من هاجر حمل معه إلى بلاد الاغتراب هذه المأكولات التي نشأ وترعرع عليها. تحضر بعض السيدات “المونة” من “مجففات” و”مربيات”ويشتهرنّ بها؛ فمع وفرة الحليب هذا العام، بسبب غزارة الأمطار وكثرة الخيرات، ازداد
تختلف أسعار الألبسة في المحلات القليلة التي تتوزع على طرفي سوق مخيم الركبان، ولكنها تتفق جميعها في مصدر هذه الثياب عبر طرق التهريب من مناطق النظام ما يزيد من أسعارها، كذلك تتفق في ارتفاع الأسعار وعدم تناسبها مع القدرة الشرائية للسكان في المخيم. ومع اقتراب عيد الفطر، تشهد سوق الألبسة انتشاراً وتنوعاً ملحوظين، لكن الأسعار
