Editor

العفو الدولية: ندعو لرفع الحصار عن الركبان ونطالب واشنطن بالوفاء بالتزاماتها

دعت منظمة العفو الدولية الولايات المتحدة إلى تقديم مساعدات إنسانية عاجلة لحوالي 8,000 نازح سوري يعيشون في ظروف قاسية داخل مخيم الركبان المحاصر والمعزول على الحدود السورية مع الأردن والعراق. وأشارت المنظمة إلى أن المخيم يعاني من نقص حاد في الغذاء، المياه النظيفة، والرعاية الصحية، حيث لم تدخل قوافل المساعدات الإنسانية إليه منذ سبتمبر 2019، …

العفو الدولية: ندعو لرفع الحصار عن الركبان ونطالب واشنطن بالوفاء بالتزاماتها قراءة المزيد »

التعليم في مخيّم الرّكبان..وعودٌ بالدعم مرهونة بتوفير الاتصال مع الصحراء

اضطر عبد الرحمن، 15 عاماً، إلى ترك مقاعد الدراسة والانخراط في سوق العمل، بسبب اقتصارالتعليم في المخيم على المرحلة الابتدائية وعدم وجود مدارس إعدادية وثانوية، إضافة إلى عدم وجود جهة معتمدة تشرف على التعليم في مخيّم الرّكبان وتصدّق على الشهادات الصادرة عن مدارسه. يعمل عبدالرحمن في صناعة الطوب؛ من أجل المساهمة في تحسين الظروف المعيشية

القمامة تتراكم في السويداء.. مؤسسات النظام تكتفي بالوعود والمبادرات الأهليّة تتقلّص

تتراكم القمامة في أحياء مدينة السويداء منذ سنوات، رغم شكاوى الأهالي المتكررة  التي لم تلقَ سوى الوعود من قبل المؤسسات الخدمية التابعة لحكومة النظام، ما دفع أهال في أحياء المدينة إلى ترحيل النفايات على نفقتهم الخاصة. سامر الحلبي (اسم مستعار) من سكان حي المقوس في مدينة السويداء  يصف وضع النظافة في المدينة بـ “المأساوي”، يقول:

“السورية للطوارئ”: نعمل على إيصال مساعدات عاجلة لسكان مخيّم الرّكبان

وصف المدير التنفيذي للمنظمة السورية للطوارئ الدكتور معاذ مصطفى الوضع في مخيّم الرّكبان بـ “المزري”، وأنّ المنظمة تعمل بكامل قوتها للضغط من أجل إرسال طائرات مساعدات إلى سكان المخيم، لكنها بانتظار موافقة البيت الأبيض الأميركي ووزارة الخارجية. وقال الدكتور معاذ لـ “حصار” إنّ المنظمة تضغط لإضافة مادة على قانون ميزانية وزارة الدفاع الأميركية تتضمن دعم

عليك مراجعة الأمن العسكري.. جواز سفر مشروط بموافقة أمنية لناشطي حراك السويداء

ابتسمت نور في وجه الشرطي الجالس وراء نافذة الفيش، و تمنّت لو أنّها رفعت شارة النصر في وجهه لكن الابتسامة كانت كافية لتصل رسالتها.. “أجل أنا من أولئك و لست نادمة”، قالتها نور في سرّها وخرجت من مبنى الهجرة والجوازات المقابل لساحة الكرامة في مدينة السويداء بعد أن طلب منها مراجعة فرع الأمن العسكري من

عام على الزّلزال ..لازالت المأساة حاضرة

ما تزال تبعات زلزال السادس من شباط الماضي تُلقي بظلالها على السّوريين في مناطق سيطرة فصائل المعارضة بريفي إدلب وحلب ومناطق سيطرة النّظام السّوري في حلب واللّاذقية وغيرها من المدن المتضرّرة. استذكار المأساة يستذكر الشّاب الثلاثيني خالد وهبه، المهجّر من مدينة حرستا بريف دمشق نجليه وزوجته إضافة إلى أخيه وأبنائه الخمسة وأخته وابنها، فضلاً عن

“فيضان العاصي” يشرد مئات العائلات في ريفي إدلب وحلب

على أنقاض خيمته المدمرة ينتظر الشاب ثابت برو الانتقال إلى دار إيواء جديدة، بعد أن دمر فيضان نهر العاصي مخيم الزوف الواقع على ضفاف نهر العاصي قرب مدينة جسر الشغور بريف إدلب الشمالي. ويقول لـ “حصار”: “فجر يوم الأربعاء الماضي، سمعنا صليل مياه النهر يعلو بشكلّ كبير، فسارعنا لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من أثاث منزلي

العاصفة المطرية في الشمال تلحق أضراراً بالغة بآلاف النازحين

ضربت عاصفة مطرية مخيمات الشمال السوري، خلال اليومين الماضيين، ما أسفر عن تضرر مئات الخيام في ريفي إدلب وحلب. الأمطار تلتهم أثاث الخيام السيدة أم محمود، نازحة في مخيم باب السلامة قرب اعزاز، قالت لـ “حصار”: إنّ “الأمطار داهمت خيمتها، ليل السبت، ما أدى إلى تلف جميع قطع الأثاث من (فرش، بطانيات، سجاد، ..)”. وطالبت

أحياء حلب الشرقيّة بلا خدمات..و”ذاكرة لاتغيب” لمهجّريها

تغيب الخدمات عن الأحياء الشّرقيّة في مدينة حلب، بعد سبع سنوات من إعلان النّظام السّوري وحلفائه السّيطرة على تلك الأحياء، وتهجير ما يقرب من 50 ألفاً من سكّانها إلى الشّمال السّوري. لا ماء ولا كهرباء ذكرت مصادر محليّة في المدينة لـ “حصار” أنّ “المدينة تفتقد إلى معظم الخدمات من ماء وكهرباء وصحّة وتعليم”، وأنّ أجزاءً

مخاوف من إحكام قبضة “الأسد” على أملاك السوريين

خاص أثار إقرار مجلس الشعب التابع للنظام السوري قانون استثمار الأملاك المصادرة، ردات فعل غاضبة من قبل عدد من المهجرين السوريين الذين رؤوا في القانون خطوة لاستكمال سرقة النظام لأملاكهم. مخاوف من شرعنة السرقة  وقال أبو محمد داريا، وهو مهجر من مدينة داريا بريف دمشق لـ “حصار” إنّ “القانون؛ يهدف للاستيلاء على أملاكنا بطريقة شرعية”،