عينهم

مكتبة الصور والفيديوهات

فرن الركبان يعود لإنتاج الخبز لثلاثة أيام بعد تأمين كمية محدودة من الطحين

عاد فرن مخيم الركبان، على الحدود السورية الأردنية، يوم أمس، إلى العمل بعد توقف متقطع عن الإنتاج اليومي، منذ 19 آب الفائت، لتعذر وصول الطحين. عودة الفرن للعمل ترافقت مع تزويد “حملة خبز ومياه” -التي دعا لجمع تبرعاتها فريق ملهم التطوعي منذ بداية آب الماضي- الفرن بمادة طحين الزيرو بمعدل 20 كيس يومياً (طن واحد)، …

فرن الركبان يعود لإنتاج الخبز لثلاثة أيام بعد تأمين كمية محدودة من الطحين قراءة المزيد »

الغلاء سمة عامة لأسعار المواد في مخيّم الركبان

ارتفعت أسعار المحروقات في #مخيم_الركبان المحاصر على الحدود الأردنية السوريّة، خلال هذا الشهر، ورافق الارتفاع انقطاع شبه تام لمادة المازوت، ما أدى لارتفاع أسعار عدد من المواد الغذائيّة، في حين بقيت بعض الأسعار على حالها لكنها فاقت مثيلاتها في مناطق النظام. رصدت شبكة #حصار أسعار المحروقات في المخيّم، إذ وصل سعر ليتر المازوت إلى 6500

البندورة بالحبّة واللبن بديل السلطة.. ما يفعله أهالي الركبان لتحضير المائدة الرمضانيّة

Abu Omar, a displaced person from the eastern countryside of Homs, spends a lot of time in the market of the Rukban camp, thinking and doing calculations in his mind that enable him to bring breakfast at the lowest cost and in proportion to the money he carries. Despite what Abu Omar does, his attempts

شهر الخير يدخل الركبان بأسعار باهظة

حلّقت أسعار المواد التموينية والاستهلاكية في مخيم الركبان، قبل أسابيع من دخول شهر رمضان، بسبب الحصار المفروض على المكان وتوقف طرق التهريب التي عادت، بشكل جزئي، منذ أيام. ومثل كل عام، تشهد الأسعار ارتفاعاً ملحوظاً في مختلف المناطق خلال هذه الأيام من شهر رمضان، لكن هذا الارتفاع في المخيم المحاصر يضعنا أمام سؤال واحد: كيف

مخيم الركبان دون حليب أطفال.. والأدوية النوعية مفقودة

استعاضت أم ربيع، أم لطفل رضيع في مخيم الركبان، بمنقوع الأرز والنشاء لإطعام طفلها بعد فقدان حليب الأطفال المخيم، وتعذر وصوله بسبب الحصار الخانق الذي تفرضه قوات النظام على سكان الركبان منذ سنوات، والذي زادت حدته خلال الأسبوع الأخير بمنع دخول المواد الأساسية والتموينية والأدوية إلى المخيم. تقول أم ربيع إن علبة حليب الأطفال من

المهربون والمازوت يضيقون الخناق على حياة الركبانيين في المخيم المحاصر

ارتفعت أسعار مواد غذائية وتموينية أساسية في مخيم الركبان، خلال الأسبوع الماضي، بسبب احتكار المهربين وارتفاع أسعار الوقود للبضائع القادمة من مناطق النظام. يقدر سكان في مخيم الركبان الزيادة الوسطية لارتفاع الأسعار ما بين 30 إلى 100٪، إذ ارتفع سعر ربطة الخبز بنحو خمسمائة ليرة سورية، والزيت لضعف ثمنه، يقول محمد، وهو أحد سكان مخيم

الثروة الحيوانية قد تختفي في الركبان.. المواشي تأكل نفسها وديون أصحابها تهدد مراكز الأعلاف بالتوقف

تشكل تربية الماشية مصدر الدخل الرئيسي لكثير من الأسر النازحة في مخيم الركبان، إلا أن الثروة الحيوانية تعاني من تهديد وجودي في المرحلة الحالية التي تعد الأسوأ منذ أن سكن النازحون في المخيم، وسط تحذيرات من اختفائها في المرحلة المقبلة. شبكة الركبان استطلعت أراء خبراء في المخيم وعاملين في تربية الماشية وبيع الأعلاف، الذين اختصروا

رغم وفرة الأغنام.. كثير من عائلات الركبان محرومة من اللحم

تعاني الأسر الأشد فقراً في مخيم الركبان حرمانا كاملا من تناول اللحوم بسبب ارتفاع أسعارها إلى مستويات قياسية. تأتي هذه المفارقة في ظل وفرة الأغنام في المخيم كون تربية الماشية تعد إحدى أبرز المهن التي تنتشر في مخيم الركبان إذ يعمل فيها نحو 15 في المئة من سكان المخيم. يونس العبد الله، أربعيني نازح من

رحلة رغيف الخبز في مخيم الركبان

تُعد صناعة الخبز أول صناعة غذائية في تاريخ البشرية، حملت هذه الصناعة خلال تطورها الكثير من ملامح المجتمعات، وفي بعضها كان الخبز أسير التمايز الطبقي، فخبز الشعير الداكن للفقراء، والأبيض المصنوع من القمح للأغنياء. وعُثر على أقدم رغيف خبز كان قد أعدّ قبل أكثر من ١٤ ألف عام، وذلك في منطقة بشمال شرقي الأردن، في

المثلجات في صحراء الركبان

  تختفي ظاهرة الباعة المتجولين تدريجياً، حتى تكاد صورتهم تبدو لنا من زمن غابر، لكن الأمر يبدو مختلفاً في مخيم الركبان، حيث أدت ظروف الحياة القاسية هناك إلى انتشار الباعة من جديد، بغية تحصيل لقمة العيش، لا سيما مع ندرة فرص العمل وتفشي الفقر. تتنوع بضائع الباعة طوال العام، ومع دخول فصل الصيف وارتفاع درجات