قصصهم

في مخيّم الرّكبان..مرضى “الصرع” بلا طبيب ولا دواء

يواجه المصابون بالصرع في مخيم الركبان نقصاً حاداً في الرعاية الصحية، بما في ذلك غياب الأطباء المختصين ، وعدم توفر الأجهزة الطبية اللازمة والأدوية الضرورية للعلاج.  محمود، طفل مقيم في مخيّم الرّكبان، ويبلغ من العمر 10 أعوام، يعاني من مرض الشحنات الكهربائية، أو ما يسمى بـ “الصرع الجزئي”، بعد سقوطه على الأرض بشكل مفاجئ، وبعد …

في مخيّم الرّكبان..مرضى “الصرع” بلا طبيب ولا دواء قراءة المزيد »

أنقذونا قبل الكارثة..الدواء شارف على النفاد في مخيّم الرّكبان

يحاول الرجل الخمسيني خضر أبو محمد الحصول على دوائه المضاد لضغط الدم دون جدوى، غالباً ما يشعر بالغثيان ووجع الرأس، يقول: “أحتاج الى حبتي ضغط يومياً، الدواء غير متوفر منذ أسبوع، حاولت تأمينه بشتى الوسائل دون جدوى”. يغالبه شعور بخيبة الأمل بعد دخول المنظمة السورية للطوارئ إلى المخيّم قبل أيام، وتوزيعها للبسكويت المدعوم إضافة إلى

لحم الأضاحي يُغير طبخات سكان مخيّم الرّكبان

“لم نتذوق طعم اللحم منذ أكثر من شهرين، والحمد لله في عيد الأضحى وصلتنا حصة من أضاحي العيد..طبخت منسفاً باللحم وأطعمته أطفالي”،  بهذه الكلمات عبّرت السيدة عائسة عن سعادتها بالعيد، وقالت: إنّ “الظروف الصعبة التي يعيشها سكان المخيّم بسبب الحصار وارتفاع الأسعار جعل من حياتنا صعبة للغاية، وعيد الأضحى غيّر من طبخاتنا اليومية خلال أيام

عوضاً عن الشامبو.. “دوش” ساخن بالطين في مخيّم الرّكبان

تضطر أم أحمد، نازحة في مخيّم الرّكبان، لتنظيف أوانيها المنزلية بالتراب والماء بعد فقدان مواد التنظيف من أسواق المخيّم، بسبب الحصار الخانق المفروض من قوات النظام والميليشيات الإيرانية. ففي ظل النقص الكبير في مواد التنظيف، كان لابد للأهالي من اللجوء إلى استخدام الرمال و رماد النار في تنظيف أواني الطعام وكؤوس الشاي بغرض التعقيم. تقول

بسبب نقص التغذية..وفاة رضيع في مخيّم الركبان

توفي طفل حديث الولادة، 21 يوماً، في مخيّم الرّكبان بسبب نقص التغذية وفقدان حليب الأطفال من الصيدليات. لاتعتبر وفاة الطفل الأولى في المخيّم، فقد توفي خلال الأشهر الثلاثة الماضية خمسة أطفال رضع بسبب نقص التغذية وغياب الرعاية الصحيّة. تزداد قسوة الحياة يومًا بعد يوم، وخاصة على الأطفال الذين يفتقدون إلى أبسط المقومات الحياة، و يبرز

الألغام الأرضيّة تشارك الحصار في قتل نازحي مخيّم الرّكبان

لم يدرِ الشاب محمود أنه سيقتل أثناء بحثه عن رزقه بلغم أرضي زرعته قوات النظام والميليشيات الإيرانية أثناء رعيه للماعز على أطراف المنطقة 55. محمود المنحدر من منطقة مهين بريف تدمر، ترك وراءه زوجة حاملاً و5 أطفال بلا معيل وسط الصحراء، في مكان تغيب عنه أبسط مقومات الحياة وتُمعن قوات النظام والميليشيات الإيرانية في حصار

زراعة منزلية للتغلب على الحصار في مخيّم الرّكبان

اتجه بعض أهالي مخيّم الرّكبان إلى زراعة الخضار المنزليّة لمواجهة الحصار المطبق الذي تفرضه قوّات النظام والميليشيات الإيرانيّة على المخيّم منذ نحو شهرين، ما أدى إلى نفاد مخزون الغذاء والدواء، وسط تحذيرات من كارثة إنسانية. يزرع محمد الأحمد في مشتله بعض الخضار الصيفية (باذنجان، بندورة، فليفلة)، إلى جانب مساكب (النعناع البقدونس)، يقول: إنّ “الحصار المفروض

الأوضاع الإنسانية تزداد سوءاً..مظاهرة في مخيّم الرّكبان تطالب بفك الحصار ودخول المساعدات

تظاهر العشرات من أهالي مخيّم الرّكبان، اليوم الجمعة، احتجاجاً على تضييق قوات النظام والميليشيات الإيرانية الحصار على المخيّم ومنع دخول المواد الغذائية والدواء إلى القاطنين فيه منذ عدة أسابيع. ذكر مراسل حصار أنّ الأهالي رفعوا لافتات طالبت المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية بالتدخل العاجل لإنهاء معاناة السكان، وتأمين دخول المساعدات الغذائية والطبية إلى المخيّم، محذرين من

حبّة بندورة وكأس شاي..أمنيات حالمة لسكان مخيّم الرّكبان

تزداد الأوضاع المعيشيّة في مخيّم الرّكبان سوءاً يوماً بعد يوم، بسبب فقدان معظم المواد الغذائيّة الأساسيّة من سوق المخيّم، وندرة مواد أخرى، وسط تحذيرات من انعكاسات كارثيّة على السكّان. ذكر مراسل حصار أنّ هناك نضوب في المواد الغذائيّة الأساسيّة من المحال، فيما لم يتبّق سوى القليل من مواد البرغل والحمص واللبن، وهو ما ترافق بزيادة

عليك مراجعة الأمن العسكري.. جواز سفر مشروط بموافقة أمنية لناشطي حراك السويداء

ابتسمت نور في وجه الشرطي الجالس وراء نافذة الفيش، و تمنّت لو أنّها رفعت شارة النصر في وجهه لكن الابتسامة كانت كافية لتصل رسالتها.. “أجل أنا من أولئك و لست نادمة”، قالتها نور في سرّها وخرجت من مبنى الهجرة والجوازات المقابل لساحة الكرامة في مدينة السويداء بعد أن طلب منها مراجعة فرع الأمن العسكري من