قصصهم

الأمهات يلجأن إلى طرق بديلة..فقدان حليب الأطفال من مخيّم الرّكبان

فقدان حليب الأطفال، وسوء التغذية الذي تعاني منه معظم السيدات في مخيّم الركبان، أجبرهن على إيجاد بدائل لرضاعة أطفالهن، عبر اللجوء إلى مادة النّشا المخلوط بالماء، أو عبر تخفيف حليب البقر بالماء حال توفّره. ذكرت مراسلة حصار في مخيّم الرّكبان أنّ معظم الأمهاتحديثات الولادة يعانين من سوء التغذية؛ بسبب الحصار الذي تفرضه قوات النظام والميليشيات …

الأمهات يلجأن إلى طرق بديلة..فقدان حليب الأطفال من مخيّم الرّكبان قراءة المزيد »

انتشار مرض “اليرقان” في مخيّم الرّكبان..الطب البديل هو الحل

انتشر مرض اليرقان “أبو صفار” بين أطفال مخيّم الرّكبان، وسط غياب الأدوية، وارتفاع أسعارها بشكل كبير حال توفرها، ما دفع الأهالي للجوء إلى الطب البديل (الأعشاب) للعلاج. قال مدير نقطة شام الطبية إنّ أعداد المصابين نحو 20 طفلاً وأنّ الفريق الطبي جال على مدارس المخيم وكشف على الحالات المصابة وطلب منها عدم المجيء إلى المدرسة

نقص الخدمات وغياب الأطباء سمات الواقع الطبي الهش في مخيم الركبان

يحاول أبو محمود، المقيم في مخيم الركبان، إجراء فحوص طبية عاجلة لطفله الرضيع ذي العشرة أيام، والذي يشكو من سوء التغذية، لكن محاولاته باءت بالفشل، بسبب غياب الأطباء المختصين عن مستوصف المخيّم، وعدم وجود أجهزة طبية تُقيم الحالة الصحية لطفله. الأوضاع الاقتصادية الصعبة والمبالغ الكبيرة التي يطلبها المهربون تمنع أبو محمود  من إرسال طفله وزوجته

إغلاق طرق تهريب الغذاء..قوات النظام تشدد حصار مخيّم الرّكبان

تبدو محال الخضار في سوق مخيّم الرّكبان شبه فارغة، وسط نقص حاد في المواد التموينيّة، بسبب تشديد قوّات النظام والميليشيات الإيرانيّة الحصار على المخيّم ومنع دخول البضائع عبر طرق التهريب بشكل كامل منذ نحو 17 يوماً. يقول مراسل “حصار” إنّ إغلاق طرق التهريب وتشديد الحصار، أسهم في ارتفاع الأسعار بشكل جنوني، وفقدان السلع الغذائية وحليب

إحراق خيمة اعتصام مخيّم الرّكبان ..وتهديدات بالتصعيد

أفاد مراسل “حصار” في مخيّم الرّكبان أنّ مجهولين أحرقوا، فجر السبت، خيمة (اعتصام) وسيارة شحن،  أعدّها بعض الأهالي وعدد من وجهاء المخيّم للتحضير لاعتصام مفتوح، من أجل الضغط لفتح طريق آمن لخروج سكان المخيّم إلى الشمال السوري الخارج عن سيطرة النظام، أو تحسين ظروف الحياة المعيشيّة. وعلى ما يبدو أثارت دعوة بعض الأهالي والوجهاء إلى

غياب العادات الرمضانية عن مخيم الركبان

يمرّ شهر رمضان على مخيّم الرّكبان المنسي في بادية نائية و قاحلة بقساوة شديدة للمرة التاسعة على التوالي، وسط انخفاض مستمر في المساعدات الإنسانيّة، واستمرار محاصرته من قبل قوات النظام السوري والميليشيات الإيرانية. سكّان المخيّم البالغ عددهم نحو 7 آلاف شخص، عالقون في منطقة الـ 55 كم منذ سنوات، وكأن الحياة نسيتهم في مثلث الحدود

الفروج المشوي يعود إلى مخيم الركبان

عاد الدجاج المشوي إلى مخيّم الرّكبان، مع أولى أيام شهر رمضان المبارك، بعد انقطاعه لعدة أعوام، بسبب ارتفاع الأسعار وعدم توفّر المحروقات، وذلك عبر إعلان خاص بمطعم البادية. على مايبدو فإنّ تشغيل (الشوّاية)، سيكون كتجربة خلال شهر رمضان، لمعرفة مدى إقبال الأهالي على شراء الفروج المشوي، يقول عبدالرحمن صاحب المطعم: “أعلنّا في البداية عن عرض

أمطار الرّكبان..نعمة للفلاحين ونقمة على النازحين

ما تزال معدّلات الهطولات المطريّة في البادية السوريّة وبالتحديد في مخيّم الرّكبان منخفضة بشكل كبير عن الفترة ذاتها من العام الماضي، وسط مخاوف الفلاحين من تدنّي حجم انتاج موسمهم الزراعي، لكنه في المقابل يبثّ الطمأنينة في نفوس السكّان بسبب عدم قدرتهم على إصلاح منازلهم الطينيّة التي قد تتضرّر جرّاء هطول أمطار غزيرة. لا يكفُّ ابو

“السوريّة للطوارئ” تواصل كسر حصار مخيّم الرّكبان

وزّعت منظّمة “السوريّة للطوارئ”، السبت، مساعدات غذائيّة على نازحي مخيّم الرّكبان، في إطار جهودها المستمرّة بكسر الحصار المفروض على المخيّم من قوّات النظام السوري والميليشيات الإيرانيّة. ذكر مراسل “حصار” أنّ المساعدات شملت 1330 عائلة في المخيّم، ووُزّعت من الهيئة المدنيّة في مخيّم الرّكبان بمشاركة بعض الأعيان، وبلغ متوسط سعر الحصّة الغذائيّة نحو 400 ألف ليرة

ارتفاع الأسعار يُنذر بمجاعة في مخيّم الرّكبان

أدّى الحصار الخانق المفروض من قوّات النظام والميليشيات الموالية، إضافة إلى انهيار سعر صرف اللّيرة أمام الدولار إلى تضاعف أسعار المواد الأساسية والأدوية في مخيّم الرّكبان. يمرُّ فصل الشّتاء ثقيلاً على سكّان مخيّم الرّكبان الذين أنهكهم الحصار وزادت البطالة من فقرهم، إذ باتوا عاجزين عن شراء المسلتزمات الأساسيّة للمنزل وباتت المفاضلة لدى الكثير منهم ما