قصصهم

معلمو “مخيم الركبان” يطالبون بتأمين مستلزمات المدارس

وعد العقيد فريد القاسم، قائد “جيش سوريا الحرة” بتأمين “المحروقات” للمدارس؛ من أجل تدفئة الصفوف الدراسية في فصل الشتاء، إضافة إلى مستلزمات العملية التعليمية من مقاعد وحقائب. تأتي وعود قائد “جيش سوريا الحرة”، الأحد، خلال لقاء جمع القاسم مع الكوادر التعليمية في مخيم الركبان. ذكر مراسل “حصار” الذي حضر الاجتماع أنّ “المعلمين طالبوا بتأمين حقائب …

معلمو “مخيم الركبان” يطالبون بتأمين مستلزمات المدارس قراءة المزيد »

بأدوات بسيطة..سكان مخيم الركبان يقيمون حفلات الخطوبة والزواج

لم تمنع الظروف المعيشية الصعبة التي تعيشها السيدة “أم محمد” النازحة في مخيم الركبان، من القيام بترتيبات خاصة؛ من أجل إقامة حفلة خطوبة ابنها “محمد”، إذ أنشأت خيمة كبيرة (صيوان) للتغلب على ضيق مساحة منزلها الطيني. زينت “أم محمد” مكان الحفلة بـ “الأضواء الملونة” و”بالونات”، وفرشت أرض “الصيوان بالسجاد والحصر، فيما وضعت قطعًا من الخشب

منذ أسبوع..فرن مخيم الركبان متوقف عن العمل

أفادت مراسلة “حصار” في مخيم الركبان أنّ مخبز المخيم متوقف عن العمل بشكل كامل، منذ سبعة أيام؛ بسبب فقدان مادة الطحين المدعوم من “جيش سوريا الحرة” وأشارت المراسلة إلى أنّ توقف الفرن عن العمل، ترافق أيضَا مع ندرة وجود مادة الطحين في أسواق المخيم، وغلاء أسعاره، إن وجد، إذ تجاوز سعر الكيلو غرام الواحد 11

مزارعو “مخّيم الركبان” يبدؤون زراعة أراضيهم بالحبوب

بدأ مزارعو  مخيّم الركبان، موسم زراعة  “القمح” و”الشعير”، وسط صعوبات وتحدّيات كبيرة، منها ارتفاع أجور الفلاحة وارتفاع أسعار المحروقات.  توقّع أبو عدنان، وهو سائق جرّار زراعي، أن تكون المساحة المزروعة لهذا العام ضعف العام السابق، حيث بلغت المساحة المزروعة 33 ألف دونمًا، وقال لـ “حصار”: إنّ “توفّر البذار، والتوقّعات بهطولات مطريّة عالية ربّما يرفع من

فصل الشتاء يرفع أعداد مرضى مخيم الركبان

ارتفع عدد مراجعي نقطة شام الطبية  في مخيم الركبان، خلال الأيام القليلة الماضية، بالتزامن مع حلول فصل الشتاء والتغيرات الطارئة في درجات الحرارة. مديرة مستوصف شام السيدة إنعام، قالت لـ “حصار” إنّ “عدد المرضى الذين راجعو المستوصف بلغ 450 حالة، خلال الأسبوع الماضي، معظمهم من الأطفال والنساء”. بيّنت المسؤولة الطبية أنّ “جلّ الحالات تشتكي من

“أم خالد” تصنع “الليف” لتأمين مستلزمات العائلة

نزحت أم خالد مع عائلتها من مدينة تدمر إلى مخيم الركبان منذ ثمانِ سنوات، ومن أجل المساهمة في تأمين دخل إضافي للعائلة بدأت العمل في صناعة الليف ومن ثم بيعها لسكان المخيم. تتكون عائلة أم خالد من خمسة أفراد (ثلاثة بنات وشابين)، حيث يعمل أبناءها الذكور، كعمال مياومة، في صناعة الطوب الطيني والبناء تقول أم

“أم عبود”.. من تعليم “الموسيقا” إلى “الخياطة” لإعالة أسرتها

نزحت أم عبود وعائلتها إلى مخيم الركبان منذ ثمان سنوات، لتبدأ قصة كفاحها في البحث عن مصدر رزق تعين من خلاله زوجها المريض وأطفالها الثلاثة، فهي معلمة موسيقا، وقد مارست هذه المهنة لنحو 11 عامًا قبل نزوحها إلى المخيم. عملت أم عبود في البداية كـ “متطوعة” في تدريس الموسيقا لطلاب المخيم، لكن غياب الدعم عن

صيد العصافير.. مصدر رزق لعائلات في مخيم “الركبان”

يشكّل موسم هجرة الطيور مصدر رزق لعائلات في مخيم الركبان؛ الذي يعاني قاطنيه من الفقر وارتفاع تكاليف المعيشة، والحصار الذي تفرضه قوات النظام والميلشيات الموالية له منذ عدة أعوام. أشار مراسل “حصار” في المخيم إلى أنّ  “صيد العصافير يشكل مصدر رزق لعدد من شبان المخيم، وسط انعدام فرص العمل”، ورصد “ارتفاع تكاليف شراء معدلات الصيد

بسبب غياب الرعاية الطبية.. وفاة طفل (حديث الولادة) في الركبان

توفي طفل حديث الولادة (الخميس) في مخيم الركبان، بعد يومين من ولادته، بسبب نقص الرعاية الطبية وغياب الأدوية والأجهزة اللازمة. وذكر مصدر طبي في المخيم لـ “حصار” أنّ “الطفل كان يعاني من ارتفاع درجات الحرارة، إضافة إلى نوبة اختلاج”، وأنه لم يقدم العلاج المناسب له؛ بسبب عدم توفر أدوية الاختلاج. ولفت المصدر إلى أنّ عدم

ظروف صعبة تواجه “مياومي” مخيم الركبان

يحاول عمال (المياومة) في مخيم الركبان تأمين الاحتياجات الأساسية لعائلاتهم والعمل في ظروف غير طبيعية وسط متغيرات جوية صعبة، إضافة إلى تدني مستوى الرواتب والأجور التي لا تتناسب مع أسعار السلع في المخيم. أبو محمد، يعمل في ورشة لأعمال البناء منذ نحو 5 سنوات، يقول لـ “حصار”: “نذهب إلى العمل يوميًا رغم ارتفاع درجات الحرارة