اجتمع معاذ مصطفى المدير التنفيذي لمنظمة الطوارئ السورية وهيثم البزم مدير منظمة غلوبال جستس مع الطاقم التعليمي ومكتب المرأة في مخيم الركبان، بدعوة من قيادة جيش سوريا الحرة لمناقشة الاحتياجات الدراسية الأساسية وتقديم مقترحات لحلها وطالب المعلمون مديري المنظمتين بتقديم مساعدات دراسية وقرطاسية ومستلزمات تعليمية، فيما أكد مصطفى والبزم على دعم التعليم وتقديم المساعدات اللازمة …
ستة مشاريع لدعم سكان مخيم الركبان وتحسين أوضاعهم قراءة المزيد »
تعهّد المدير التنفيذي للمنظّمة السّورية للطوارئ معاذ مصطفى أمام أهالي مخيم الركبان بـ “استمرار مدّ المخيّم بالمساعدات الإغاثيّة والطبيّة والزراعية بالتعاون والتنسيق مع الطيران الأميركي”. وتأتي تصريحات مصطفى خلال كسره للحصار المفروض على مخيّم الركبان رفقة الطبيب هيثم البزم رئيس منظّمة “غلوبال جستس”، بدعوة من قائد سوريا الحرّة العقيد فريد القاسم ومقدّم في القوّات الأميركية
تستعد المنظمة السورية للطوارئ لإدخال الدفعة الخامسة من المساعدات الإنسانية إلى مخيم الركبان في إطار عملية ” الواحة السورية” والتي تأتي ضمن جهود المنظمة لكسر الحصار عن أهالي المخيم الذين تحاصرهم قوات النظام والميلشيات الموالية لها منذ عدة سنوات. وفيما يتعلق بموعد وصول الدفعة الخامسة من المساعدات وحجمها، قال معاذ مصطفى، المدير التنفيذي في المنظمة
تتواصل الاحتجاجات الشعبية في السويداء للأسبوع الخامس على التوالي، وهي تنادي بإسقاط النظام وتطبيق القرار 2254، وسط مخاوف من أزمة تدفئة ووقود في فصل الشتاء القادم. .يردد المتظاهرون شعارات سياسية تطالب برحيل النظام وأخرى مطلبية تدعو إلى توفير الخدمات الأساسية في المحافظة من ماء وكهرباء وغذاء رغم عدم انسحاب الأفرع الأمنية من المحافظة وتقوقعها في
أعلن معبر باب الهوى الحدودي في بيان تلقى موقع “حصار” نسخة منه عن استئناف دخول المساعدات الأممية عبر المعبر يوم غدٍ الثلاثاء، بموجب التفويض الذي منحه مكتب الشؤون الإنسانية في المعبر للأمم المتحدة. وبحسب البيان فإنه من المقرر دخول نحو 17 شاحنة مساعدات، الثلاثاء، وهو ما يعني أن هذه الشحنة ستكون أولى بوادر الحل بين
“اضطررت للعمل في تنظيف البيوت، وبأجور زهيدة لا تتجاوز 20 ليرة تركية في اليوم؛ من أجل إعالة أطفالي الثلاثة الأيتام”، بهذه الكلمات وصفت السيدة أم محمد، التي تقطن مخيم الكرامة في الشمال السوري حالتها إثر تعليق وصول المساعدات عبر معبر باب الهوى الحدودي، وعدم تلقيها أيّ سلة مساعدات غذائية منذ نحو ثلاثة أشهر. وكان مجلس
أصدر “الأرشيف السوري” تقريرًا يحتوي على نتائج ومنهجية قاعدة بيانات للمواد الّتي وثقت هجوم النظام السوري بالسلاح الكيماوي على الغوطة في 21 آب 2013، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بمناسبة ذكراها العاشرة. وذكر التقرير أنّ أكثر من 1400 شخص قتلوا، من بينهم مئات الأطفال، وأُصيب آخرون في هذا الهجوم بينما لا يزال الناجون يعانون من عواقب
دق فريق “منسقو استجابة سوريا” ناقوس الخطر بشأن قيام المنظمات الإنسانية العاملة في الشمال السوري بـ “استهلاك المخزون الاستراتيجي الموجود في الداخل السوري”. وأوضح أنّ “لجوء المنظمات لاستهلاك المخزون الاستراتيجي؛ أتى على خلفية غياب أي حلول من قبل المجتمع الدولي”، متخوفًا من “الدخول بمراحل جديدة من العجز الانساني في المنطقة”. تتزامن مخاوف وتحذيرات “منسقو استجابة
أعلن مدير المكتب الطبي في معبر باب الهوى الحدودي بشير اسماعيل (الثلاثاء) موافقة الجانب التركي على دخول مرضى السرطان البالغ عددهم نحو 600 مريض على دفعات، لاستكمال علاجهم في المشافي التركية. الإعلان الرسمي حول السماح بدخول مرضى السرطان إلى تركيا، يأتي بعد أنّ فقد أربعة مصابين بمرض السرطان حياتهم، خلال الأيام القليلة الماضية؛ نتيجة عدم
ينتظر ملايين السوريين في شمال غرب سوريا ما ستتوافق عليه الدول الأعضاء في مجلس الأمن بشان مصيرالمساعدات الإنسانية القادمة عبر الحدود، بعد استخدام روسيا لحق النقض “الفيتو” خلال التصويت على قرار يجديد آلية إيصال المساعدات عبر الحدود لتسعة أشهر قادمة. خلاف روسي- أممي وهو مشروع قرار وسطي اقترحته سويسرا والبرازيل، المسؤولتان عن هذا الملف، بتمديد
