عالم المخيمات

القسم المعني بالمواد الخبرية الخاصة بالمخيمات

التهريب إلى مناطق النظام يرفع سعر الأضاحي في مخيم الركبان

تسبب تهريب المواشي إلى مناطق النظام برفع أسعار الأضاحي في مخيم الركبان، خلال الأسبوعين الماضيين، إذ ارتفع سعر الأضحية بما يعادل ربع ثمنها. يقول أبو محمد، وهو دلال في سوق أغنام المخيم، إن سعر الكيلو غرام الحي من الماشية المناسبة لموسم الأضاحي ارتفع بنحو ألفي ليرة سورية، خلال الأسبوع الماضي. ويضيف أبو محمد إن الكيلو …

التهريب إلى مناطق النظام يرفع سعر الأضاحي في مخيم الركبان قراءة المزيد »

مواجهة لهيب البادية بأدوات العصور الوسطى

في منطقة صحراوية تزيد من قساوة ارتفاع درجات الحرارة وتلهب الأقدام والرؤوس، يحمل أبو خالد، أحد قاطني مخيم الركبان المحاصر في البادية السورية بالقرب من الحدود الأردنية، عبوات بلاستيكية رفقة أطفاله في رحلة مكوكية لجلب المياه، بعد تضاعف حاجته لها في ظل الارتفاع الكبير لدرجات الحرارة خلال أشهر الصيف، والتي زادت عن أربعين درجة مئوية.

زراعة الأشجار المثمرة في صحراء مخيم الركبان

في مخيم الركبان، يعيش قرابة عشرة آلاف شخص في أوضاع مزرية وسيئة للغاية، في منطقة صحراوية ببادية حمص، بالقرب من الحدود الأردنية السورية، مع بنية تحتية غير صالحة للحياة البشرية. ومع ذلك، يسعى العديد من أهالي مخيم الركبان لزراعة الأشجار المثمرة، أملاً في الاستفادة منها وتحقيق نوع من الاكتفاء الذاتي، وليصبح وجودهم في المخيم أكثر

ارتفاع أسعار الحليب يمنع سكان الركبان من تحضير مؤونتهم السنوية

يشهد مخيم الركبان المُحاصر على الحدود السورية الأردنية ارتفاعاً في أسعار الحليب ومشتقاته، حيث وصل سعر كيلو الحليب الواحد إلى ١٨٠٠ ليرة سورية، مما يخلق صعوبات لدى معظم سكان المخيم في تأمين مؤونة هذا العام من مشتقات الحليب. وتقول أم محمد، النازحة إلى المخيم من ريف حمص الشرقي، إنها «لن تستطيع تجهيز مؤونة أسرتها من

خسائر موسم الشعير في مخيم الركبان بلغت أكثر من 90 بالمئة

شهد موسم حصاد الشعير في مخيم الركبان لهذا العام خسائر كبيرة، حيث لم يحصد المزارعون أكثر من 10٪ من عموم الأراضي المزروعة، البالغة مساحتها أكثر من 20 ألف دونم، وذلك بسبب قلة الإنتاجية وارتفاع تكاليف الزراعة البعلية ومصاريف الحصاد. وتشكل الاراضي القابلة للزراعة البعلية 20٪ تقريباً من الأراضي التي يسيطر عليها التحالف الدولي في منطقة

الماء البارد: بهجة وحلم لسكان مخيم الركبان

في مخيم الركبان، ثمة آلاف البشر المُحتجَزين اليوم في بقعةٍ صحراوية قريباً من الحدود السورية الأردنية. حُجمت أحلام هؤلاء الناس وتضاءلت مساحات الفرح في حياتهم، لتُختصر في تفاصيل كان من المفترض أن تكون من بين أبسط حقوق الإنسان في القرن الحادي والعشرين، ولا سيما المياه الباردة والنظيفة. يتّسم صيف المنطقة التي يقع فيها مخيم الركبان

المرض ممنوع بقرار أممي أردني سوري

نُشر في الجمهورية نت | المرض ممنوع بقرار أممي أردني سوري هذا النص هو النص الثاني في سلسلة من أربعة تقارير معمقة عن مخيم الركبان، أعده مراسلو شبكة الركبان وهم: مريم الفيصل وفاطمة الأسعد وعماد غالي ومحمد عمر، بإشراف وتحرير مصطفى أبو شمس. نقطتان طبيتان من الطين بدون أطباء بعد ولادة طبيعية، أطلقت الطفلة نور صراخها

من الأردن إلى مخيم الركبان: القذف إلى مصائر مجهولة بينها الموت

قبل سنوات، لم يكن ما يُعرف اليوم بـ«مخيم الركبان» أكثرَ من بقعةٍ جرداء قاحلة وسط البادية، تحولت بدايةً لتكون نقطة عبورٍ إلى الأردن، ومن ثم صارت مخيماً يغلب الشقاء والبؤس على تفاصيل الحياة فيه، يقطنه نازحون مُحاصرون فقدوا أملهم في العبور نحو الأردن، وهو الهدف الذي جاء بهم أصلاً إلى هذا المكان المنقطع والمحروم من

أحد نقاط بيع المواد الغذائية ضمن مخيم الركبان ، تصوير الركبان نيوز

المواد الغذائية في مخيم الركبان بأضعاف سعرها الحقيقي

يشهد مخيم الركبان، الواقع على الحدود السورية الأردنية، ارتفاعاً كبيراً في أسعار السلع الأساسية ومتطلبات الحياة، مما يحرم مئات العائلات القاطنة فيه من شرائها، لا سيما في ظل الحصار المفروض على سكان المخيم وقلة فرص العمل فيه. وعلى الرغم من أنّ ارتفاع الأسعار مقارنةً بمستوى دخل الأفراد سمةٌ عامة في سوريا اليوم، إلا أنّ الأسعار