عالم المخيمات

القسم المعني بالمواد الخبرية الخاصة بالمخيمات

منذ أسبوع..فرن مخيم الركبان متوقف عن العمل

أفادت مراسلة “حصار” في مخيم الركبان أنّ مخبز المخيم متوقف عن العمل بشكل كامل، منذ سبعة أيام؛ بسبب فقدان مادة الطحين المدعوم من “جيش سوريا الحرة” وأشارت المراسلة إلى أنّ توقف الفرن عن العمل، ترافق أيضَا مع ندرة وجود مادة الطحين في أسواق المخيم، وغلاء أسعاره، إن وجد، إذ تجاوز سعر الكيلو غرام الواحد 11 …

منذ أسبوع..فرن مخيم الركبان متوقف عن العمل قراءة المزيد »

مزارعو “مخّيم الركبان” يبدؤون زراعة أراضيهم بالحبوب

بدأ مزارعو  مخيّم الركبان، موسم زراعة  “القمح” و”الشعير”، وسط صعوبات وتحدّيات كبيرة، منها ارتفاع أجور الفلاحة وارتفاع أسعار المحروقات.  توقّع أبو عدنان، وهو سائق جرّار زراعي، أن تكون المساحة المزروعة لهذا العام ضعف العام السابق، حيث بلغت المساحة المزروعة 33 ألف دونمًا، وقال لـ “حصار”: إنّ “توفّر البذار، والتوقّعات بهطولات مطريّة عالية ربّما يرفع من

وصول دفعة جديدة من المساعدات إلى محاصري “مخيم الركبان”

دخلت الدفعة الخامسة من المساعدات إلى مخيم الركبان، الاثنين، بالتعاون بين منظمتي “غلوبال جستس” و”المنظمة السورية للطوارئ. ذكر مراسل “حصار” في المخيم أنّ “دفعة المساعدات الجديدة تضمنت سللاً إغاثية وحليباً للأطفال وكتباً مدرسية وقرطاسية”، وأنه سيتم توزيعها خلال اليومين القادمين على سكان المخيم. وقالت منظمة “غلوبال جستس” في بيان صادر عنها إنّ”جزءًا من المساعدات الحالية،

فصل الشتاء يرفع أعداد مرضى مخيم الركبان

ارتفع عدد مراجعي نقطة شام الطبية  في مخيم الركبان، خلال الأيام القليلة الماضية، بالتزامن مع حلول فصل الشتاء والتغيرات الطارئة في درجات الحرارة. مديرة مستوصف شام السيدة إنعام، قالت لـ “حصار” إنّ “عدد المرضى الذين راجعو المستوصف بلغ 450 حالة، خلال الأسبوع الماضي، معظمهم من الأطفال والنساء”. بيّنت المسؤولة الطبية أنّ “جلّ الحالات تشتكي من

محاصرو مخيم “الركبان” يتضامنون مع أهالي”غزة”

نظمّ القائمون على مدرسة “الحي التدمري” في مخيم الركبان المحاصر، الاثنين، وقفة تضامنية مع أهالي قطاع “غزة” الذين يتعرضون لقصف إسرائيلي متواصل منذ عدة أيام شارك في الاعتصام الكارد التعليمي في المدرسة إلى جانب التلاميذ، ورفعوا لافتات كتب عليها “أطفال غزة.. أطفال مخيم الركبان معكم”، و”أنقذوا غزة”، “اين حقوق الإنسان مما يجري في غزة”، هاتفين

“أم خالد” تصنع “الليف” لتأمين مستلزمات العائلة

نزحت أم خالد مع عائلتها من مدينة تدمر إلى مخيم الركبان منذ ثمانِ سنوات، ومن أجل المساهمة في تأمين دخل إضافي للعائلة بدأت العمل في صناعة الليف ومن ثم بيعها لسكان المخيم. تتكون عائلة أم خالد من خمسة أفراد (ثلاثة بنات وشابين)، حيث يعمل أبناءها الذكور، كعمال مياومة، في صناعة الطوب الطيني والبناء تقول أم

هجوم بالمسيّرات على قاعدة التنف العسكرية

شنّت ثلاث طائرات مسيّرة، فجر (الأربعاء)، هجومًا على قاعدة التنف التابعة للتحالف الدولي الواقعة في المثلث الحدودي (سوريا، العراق، والأردن)، ولم ينجم عن الهجوم إصابات بشرية. ذكرت مصادر خاصة لـ “حصار” أنّ “أضرار الهجوم اقتصرت على الماديات”، موضحًة أنّ “المضادات الجوية في القاعدة العسكرية أسقطت مسيّرتين قبل وصولهما إلى داخل القاعدة”، وأنّ “المسيّرة الثالثة وصلت

الحصار يرفع أسعار المحروقات في مخيم الركبان

ارتفعت أسعار المحروقات في مخيم الركبان بنسبة 35 بالمائة، إذ وصل سعر لتر المازوت إلى16 ألف ليرة، فيما بلغ سعر لتر البنزين 35 ألف ليرة سورية، وهي أسعار مضاعفة عن مناطق محافظة حمص الخاضعة لسيطرة النظام، والتي تمدّ المخيم بالمحروقات عبر طرق التهريب. يستخدم قاطنو المخيم المازوت لإشعال الموقد الحراري “الببور” لطهي الطعام، يقول سامي

“أم عبود”.. من تعليم “الموسيقا” إلى “الخياطة” لإعالة أسرتها

نزحت أم عبود وعائلتها إلى مخيم الركبان منذ ثمان سنوات، لتبدأ قصة كفاحها في البحث عن مصدر رزق تعين من خلاله زوجها المريض وأطفالها الثلاثة، فهي معلمة موسيقا، وقد مارست هذه المهنة لنحو 11 عامًا قبل نزوحها إلى المخيم. عملت أم عبود في البداية كـ “متطوعة” في تدريس الموسيقا لطلاب المخيم، لكن غياب الدعم عن

عاصفة مطرية تضرب مخيم الركبان

ضربت عاصفة مطرية مخيم الركبان، اليوم الثلاثاء، للمرة الأولى بعد صيف هذا العام، متزامنة مع رياح شديدة أدت إلى توقف الحركة في المخيم؛ دون تسجيل أضرار حتّى الآن بمنازل وخيام سكان الركبان. العواصف المطرية التي ضربت المخيم سابقاً أسفرت عن إلحاق الضرر بالبيوت الطينية؛ وسقوط قسم منها على الأرض؛ بسبب ضغط الماء العالي، في حين