عالم المخيمات

القسم المعني بالمواد الخبرية الخاصة بالمخيمات

مستشفى شام الطبي.. مرفق صحي جديد بإمكانيات بسيطة في مخيّم الركبان

افتتح جيش سورية الحرة، يوم أمس الأحد 12 شباط/فبراير 2023، مستشفى شام الطبي، هو الأول في مخيم الركبان المحاصر على الحدود السورية الأردنيّة، في خطوة لتحسين الواقع الطبي في المخيّم، وتقديم خدمات طبية أفضل للسكان. وقالت مديرة المستشفى الممرضة أنعام هدروس لشبكة حصار، إن خطوة بناء المستشفى جاءت تماشياً مع احتياجات سكان المخيّم لنظام رعاية …

مستشفى شام الطبي.. مرفق صحي جديد بإمكانيات بسيطة في مخيّم الركبان قراءة المزيد »

“البيرين” وقود يحافظ على مكانته في مدافئ سكان الشمال السوري

“البيرين” وقود يحافظ على مكانته في مدافئ سكان الشمال السوري يحضر عروة الشيخ، صاحب ورشة لإنتاج البيرين، كيساً، ويخرج منها قوالب دائرية اسطوانية الشكل، تمهيداً لبيعها لزبائنه كوقود تدفئة متوفر بسعرجيّد وذو جدوى اقتصاديّة، حلّ بديلاً عن مواد أخرى ارتفعت أكلاف الحصول عليها لأسعار لا تتناسب مع قدرة السكان مثل المازوت والحطب. والبيرين هو لبّ

ارتفاع أسعار المحروقات يزيد قساوة الشتاء ويفاقم الغلاء في مخيم الركبان

يخرج أبناء أم سمير، سيدة تعيش في مخيم الركبان، لتجميع الأوراق التالفة وأكياس النايلون والكراتين والقماش، لإشعال “موقدة الطهي” التي باتت جزء من منزلهاعوضاً عن الغاز المنزلي والببّور، بعد أن عجزت هي وكثر من أهالي مخيم الركبان عن شراء المحروقات التي وصلت لأسعار لا تتناسب مع قدراتهم المادية البسيطة. تضع أم سمير عيدان الحطب وما

“الكمأة” مصدر رزق للمحاصرين في مخيّم الركبان

ينطلق نازحون من مخيم الركبان، في مثل هذه الأيام من كل سنة، إلى المناطق المحيطة بالمخيم في رحلة البحث عن ثمار الكمأة التي تنمو ويكثر وجودها في تلك المناطق، أملاً في الحصول عليها وبيعها ما يؤمن مصدر رزق لهم، ووجبة تزيّن موائدهم. والكمأة هي فطر بري ينمو في الصحراء بعمق من 5 إلى 15 سنتيمتر،

نبتة البابونج دواء طبيعي لا يخضع لشروط الحصار في مخيم الركبان

ينتظر سكان في مخيم الركبان بداية فصل الربيع لقطاف نبتة البابونج التي تستخدم كعلاج لحالات مرضية كثيرة في المنطقة بعد أن عزّ الحصول على الدواء في المنطقة المحاصرة. ويزيد الاعتماد على نبتة البابونج في المخيم ويتعدّى استخدامها في علاج نزلات البرد والسعال إلى معالجة الحروق والأمراض الجلدية وهشاشة العظام والالتهابات النسائية، إضافة إلى استخدامها كمستحضرات

مخيم الركبان دون خبز بعد توقف فرنه الوحيد عن العمل

توقف يوم أمس السبت 21 كانون الثاني/ يناير، فرن الخبز الوحيد داخل مخيم الركبان المحاصر عن العمل بعد منع قوات النظام وصول الطحين إليه.ويرجع عبد الرزاق المحيا، مدير المكتب الاعلامي لـ “جيش سورية الحرة”، سبب توقف الفرن لرفض حواجز النظام السوري المحاصرة للمخيم السماح للتجار بإدخال مادة الطحين. ويمثل الخبز العمود الفقري لحياة السوريين في

وفاة طفل في مخيم الركبان بسبب مشاكل تنفسية وتعذّر إنقاذه

توفي في مخيم الركبان، يوم السبت 14 كانون الثاني/يناير، الطفل عبد الكريم خضر المزي البالغ من العمر ثلاثة أشهر، وذلك بسبب مشاكل تنفسية عانى منها منذ ولادته، بالإضافة لسوء التغذية التي فاقمها انقطاع حليب الأطفال عن المخيم. وقالت والدة الطفل لشبكة حصار إنها أسعفته إلى مستوصف شام الطبي بعد ازرقاق فمه، لكن ضعف الخدمات الطبية

لعنة الطرق الطينية في مخيم الركبان

الطين يحيط بك من كل جانب، ومع كل هطول مطري يبدأ كل شيء بالتآكل، البيوت الطينية، المحال التجارية الطينية، الطرق الطينية غير المزفتة ولا المحصاة. يعلق سكان مخيم الركبان شتاء في الطين الذي لا يغادر حياتهم منذ سنوات، وصيفاً بعواصف غبارية رملية تحمل الرمال إلى كل ما يحيط بهم، الرمال هي الأخرى تتحول إلى طين

مدافئ وبواري من حديد الخردة.. صناعة الدفء في مخيم الركبان

يضع أبو ياسين، وهو نازح في مخيم الركبان وصاحب ورشة حدادة صغيرة، لمساته الأخيرة على مدفأة حطب صنعها بيديه، ينهي “تلحيمها” ويوقد ناراً داخلها ثم يضرب بمطرقته عدة ضربات على أطرافها كي يضمن عدم تسرّب الدخان منها. يركن أبو ياسين المدافئ التي يصنعها في مكان مخصص للعرض بجانب ورشته كي يراها الزبائن، يعود إلى عدّته

طلّاب الركبان في منازلهم.. الأمطار وقلّة الدعم سبب في ذلك

غاب الطلاب عن مقاعد الدراسة في اتفاق مع إدارات المدارس، نتيجة سوء الأحوال الجوية والعواصف المطرية التي حالت دون وصولهم بسبب الأمطار والأمراض التي انتشرت بين السكان. وقالت مراسلة شبكة حصار إن الطلاب في مخيم الركبان تغيّبوا عن مدارسهم في اليومين الماضيين 26 و27 كانون الأول/ ديسمبر، بسبب العاصفة المطرية التي ضربت المخيم، وغمرت شوارعه