عالم المخيمات

القسم المعني بالمواد الخبرية الخاصة بالمخيمات

أطفال مخيم الركبان دون تطعيم.. سواعدهم تؤكد ذلك 

لم تترك اللقاحات التي لم تصل إلى المخيم منذ ما يزيد عن خمس سنوات أي أثر على زنود أطفال مخيم الركبان، لا يحتاج الأمر إلى أدلة، كل ما عليك أن تنظر إلى مكان هذه اللقاحات التي تركت ندباتها على ساعدك  منذ سنوات كثيرة دون أن يستطيع الزمن محوها، وأن تنظر إلى غيابها في المقابل عن …

أطفال مخيم الركبان دون تطعيم.. سواعدهم تؤكد ذلك  قراءة المزيد »

في مخيّم الرّكبان..مرضى “الصرع” بلا طبيب ولا دواء

يواجه المصابون بالصرع في مخيم الركبان نقصاً حاداً في الرعاية الصحية، بما في ذلك غياب الأطباء المختصين ، وعدم توفر الأجهزة الطبية اللازمة والأدوية الضرورية للعلاج.  محمود، طفل مقيم في مخيّم الرّكبان، ويبلغ من العمر 10 أعوام، يعاني من مرض الشحنات الكهربائية، أو ما يسمى بـ “الصرع الجزئي”، بعد سقوطه على الأرض بشكل مفاجئ، وبعد

عبر الطرق غير الشرعية..شحنة مواد غذائية تصل مخيّم الرّكبان

دخول شاحنة مواد غذائية إلى مخيم الركبان، مساء الاثنين، إلى مخيم الركبان من مناطق سيطرة النظام، عبر طرق التهريب، وتحتوي على خضار وفروج، وتكفي احتياجات السكان لمدة ٥ أيام. ذكر مراسل حصار أنّ هذه الشحنة هي الثانية خلال فترة الحصار المطبق المستمر منذ ثلاثة أشهر، وأنّ أسعار المواد الغذائية في هذه المرة انخفضت عن سابقاتها

أنقذونا قبل الكارثة..الدواء شارف على النفاد في مخيّم الرّكبان

يحاول الرجل الخمسيني خضر أبو محمد الحصول على دوائه المضاد لضغط الدم دون جدوى، غالباً ما يشعر بالغثيان ووجع الرأس، يقول: “أحتاج الى حبتي ضغط يومياً، الدواء غير متوفر منذ أسبوع، حاولت تأمينه بشتى الوسائل دون جدوى”. يغالبه شعور بخيبة الأمل بعد دخول المنظمة السورية للطوارئ إلى المخيّم قبل أيام، وتوزيعها للبسكويت المدعوم إضافة إلى

لحم الأضاحي يُغير طبخات سكان مخيّم الرّكبان

“لم نتذوق طعم اللحم منذ أكثر من شهرين، والحمد لله في عيد الأضحى وصلتنا حصة من أضاحي العيد..طبخت منسفاً باللحم وأطعمته أطفالي”،  بهذه الكلمات عبّرت السيدة عائسة عن سعادتها بالعيد، وقالت: إنّ “الظروف الصعبة التي يعيشها سكان المخيّم بسبب الحصار وارتفاع الأسعار جعل من حياتنا صعبة للغاية، وعيد الأضحى غيّر من طبخاتنا اليومية خلال أيام

التحالف الدولي يتعهد بحماية “الرّكبان”..ووعود بوصول المساعدات الغذائية خلال أيام

وعد مدير المنظمة السورية للطوارئ في مخيّم الرّكبان خضر الحسين باستمرار وصول المساعدات الإنسانية إلى سكان مخيّم الرّكبان ، وأنّ توزيع المساعدات الغذائيّة سيجري خلال الأيام القليلة القادمة. تأتي تصريحات الحسين على هامش زيارة المقدم هارتي قائد قاعدة التنف العسكرية إلى مخيّم الرّكبان رفقة  معاذ مصطفى مدير المنظمة السورية للطوارئ وقائد جيش سورية الحرة سالم

السورية للطوارئ توزع سلل المنظفات على سكان مخيّم الرّكبان

وزعت المنظمة السورية للطوارئ بالتعاون مع المجلس المحلي في مخيّم الرّكبان سلل مساعدات مخصصة لمواد التنظيف لنحو 1800 عائلة في المخيّم. تضمنت سلة المنظفات: “صابون غسيل، صابون غسيل ملابس، فوط نسائية، وممسحة قماشية” . توزيع المنظفات يأتي ضمن شحنة المساعدات التي وصلت إلى قاعدة التنف العسكرية، والتي تتضمن مواد غذائيّة أساسية ومنظفات وبسكويت وجبات (إطعام

عوضاً عن الشامبو.. “دوش” ساخن بالطين في مخيّم الرّكبان

تضطر أم أحمد، نازحة في مخيّم الرّكبان، لتنظيف أوانيها المنزلية بالتراب والماء بعد فقدان مواد التنظيف من أسواق المخيّم، بسبب الحصار الخانق المفروض من قوات النظام والميليشيات الإيرانية. ففي ظل النقص الكبير في مواد التنظيف، كان لابد للأهالي من اللجوء إلى استخدام الرمال و رماد النار في تنظيف أواني الطعام وكؤوس الشاي بغرض التعقيم. تقول

بسبب نقص التغذية..وفاة رضيع في مخيّم الركبان

توفي طفل حديث الولادة، 21 يوماً، في مخيّم الرّكبان بسبب نقص التغذية وفقدان حليب الأطفال من الصيدليات. لاتعتبر وفاة الطفل الأولى في المخيّم، فقد توفي خلال الأشهر الثلاثة الماضية خمسة أطفال رضع بسبب نقص التغذية وغياب الرعاية الصحيّة. تزداد قسوة الحياة يومًا بعد يوم، وخاصة على الأطفال الذين يفتقدون إلى أبسط المقومات الحياة، و يبرز

الألغام الأرضيّة تشارك الحصار في قتل نازحي مخيّم الرّكبان

لم يدرِ الشاب محمود أنه سيقتل أثناء بحثه عن رزقه بلغم أرضي زرعته قوات النظام والميليشيات الإيرانية أثناء رعيه للماعز على أطراف المنطقة 55. محمود المنحدر من منطقة مهين بريف تدمر، ترك وراءه زوجة حاملاً و5 أطفال بلا معيل وسط الصحراء، في مكان تغيب عنه أبسط مقومات الحياة وتُمعن قوات النظام والميليشيات الإيرانية في حصار