عالم المخيمات

القسم المعني بالمواد الخبرية الخاصة بالمخيمات

زراعة منزلية للتغلب على الحصار في مخيّم الرّكبان

اتجه بعض أهالي مخيّم الرّكبان إلى زراعة الخضار المنزليّة لمواجهة الحصار المطبق الذي تفرضه قوّات النظام والميليشيات الإيرانيّة على المخيّم منذ نحو شهرين، ما أدى إلى نفاد مخزون الغذاء والدواء، وسط تحذيرات من كارثة إنسانية. يزرع محمد الأحمد في مشتله بعض الخضار الصيفية (باذنجان، بندورة، فليفلة)، إلى جانب مساكب (النعناع البقدونس)، يقول: إنّ “الحصار المفروض …

زراعة منزلية للتغلب على الحصار في مخيّم الرّكبان قراءة المزيد »

الأوضاع الإنسانية تزداد سوءاً..مظاهرة في مخيّم الرّكبان تطالب بفك الحصار ودخول المساعدات

تظاهر العشرات من أهالي مخيّم الرّكبان، اليوم الجمعة، احتجاجاً على تضييق قوات النظام والميليشيات الإيرانية الحصار على المخيّم ومنع دخول المواد الغذائية والدواء إلى القاطنين فيه منذ عدة أسابيع. ذكر مراسل حصار أنّ الأهالي رفعوا لافتات طالبت المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية بالتدخل العاجل لإنهاء معاناة السكان، وتأمين دخول المساعدات الغذائية والطبية إلى المخيّم، محذرين من

حبّة بندورة وكأس شاي..أمنيات حالمة لسكان مخيّم الرّكبان

تزداد الأوضاع المعيشيّة في مخيّم الرّكبان سوءاً يوماً بعد يوم، بسبب فقدان معظم المواد الغذائيّة الأساسيّة من سوق المخيّم، وندرة مواد أخرى، وسط تحذيرات من انعكاسات كارثيّة على السكّان. ذكر مراسل حصار أنّ هناك نضوب في المواد الغذائيّة الأساسيّة من المحال، فيما لم يتبّق سوى القليل من مواد البرغل والحمص واللبن، وهو ما ترافق بزيادة

طالبوا الولايات المتحدة بالتدخل..مظاهرة في مخيّم الرّكبان تطالب بفك الحصار وإدخال المساعدات

تظاهر العشرات من سكان مخيّم الرّكبان، اليوم الأربعاء، للمطالبة بفك الحصار والسماح بدخول المساعدات الغذائية والفرق الطبية إلى المخيّم. ذكر مراسل “حصار” أن المتظاهرين طالبوا وزار ة الخارجية الأميركية بالتدخل والموافقة الفورية على دخول الفرق والإمدادات الطبية والمساعدات الغذائيّة  إلى المخيّم. رفع المتظاهرون لافتات تتهم الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية بالتقصير في تأمين الحماية اللازمة للمدنيين

فقدان أدوية الأمراض المزمنة في مخيّم الرّكبان

تتوالى الأزمات الإنسانيّة في مخيّم الرّكبان، بسبب الحصار الذي تفرضه قوّات النظام والميليشيات الإيرانيّة، والّتي من أبرزها نقص الأدوية اللازمة لمرضى الأمراض المزمنة. ذكر مراسل حصار أنّ أدوية الضغط والسكري والصرع والقلب كـ ( كاربتيك، هيبروسور، أملودبين، وغلوستات التروكسين، وفينوباربيتال) فُقدت من صيدليات المخيّم، ما يعرض حياة عشرات المرضى لخطر الوفاة، فيما ارتفعت أسعار أدوية

الأمهات يلجأن إلى طرق بديلة..فقدان حليب الأطفال من مخيّم الرّكبان

فقدان حليب الأطفال، وسوء التغذية الذي تعاني منه معظم السيدات في مخيّم الركبان، أجبرهن على إيجاد بدائل لرضاعة أطفالهن، عبر اللجوء إلى مادة النّشا المخلوط بالماء، أو عبر تخفيف حليب البقر بالماء حال توفّره. ذكرت مراسلة حصار في مخيّم الرّكبان أنّ معظم الأمهاتحديثات الولادة يعانين من سوء التغذية؛ بسبب الحصار الذي تفرضه قوات النظام والميليشيات

انتشار مرض “اليرقان” في مخيّم الرّكبان..الطب البديل هو الحل

انتشر مرض اليرقان “أبو صفار” بين أطفال مخيّم الرّكبان، وسط غياب الأدوية، وارتفاع أسعارها بشكل كبير حال توفرها، ما دفع الأهالي للجوء إلى الطب البديل (الأعشاب) للعلاج. قال مدير نقطة شام الطبية إنّ أعداد المصابين نحو 20 طفلاً وأنّ الفريق الطبي جال على مدارس المخيم وكشف على الحالات المصابة وطلب منها عدم المجيء إلى المدرسة

الطهي بمخلفات القمامة..فقدان المحروقات من مخيّم الرّكبان

أجبر الحصار الخانق سكان مخيّم الرّكبان على إيجاد بدائل للمحروقات مثل “الكرتون” و”البلاستيك” في طهي الطعام، فيما توقفت حركة المركبات إثر فقدان مادة البنزين، بعد انقطاع إمداد المخيّم بالمحروقات الأساسية للاستخدام المنزلي والنقل. ذكرت مراسلة “حصار” في مخيّم الرّكبان أنّ الأهالي يجمعون الأوراق والأكياس البلاستيكية ومخلفات أخرى من القمامة لاستخدامها كبدائل للغاز في طهي الطعام.

نقص الخدمات وغياب الأطباء سمات الواقع الطبي الهش في مخيم الركبان

يحاول أبو محمود، المقيم في مخيم الركبان، إجراء فحوص طبية عاجلة لطفله الرضيع ذي العشرة أيام، والذي يشكو من سوء التغذية، لكن محاولاته باءت بالفشل، بسبب غياب الأطباء المختصين عن مستوصف المخيّم، وعدم وجود أجهزة طبية تُقيم الحالة الصحية لطفله. الأوضاع الاقتصادية الصعبة والمبالغ الكبيرة التي يطلبها المهربون تمنع أبو محمود  من إرسال طفله وزوجته

إغلاق طرق تهريب الغذاء..قوات النظام تشدد حصار مخيّم الرّكبان

تبدو محال الخضار في سوق مخيّم الرّكبان شبه فارغة، وسط نقص حاد في المواد التموينيّة، بسبب تشديد قوّات النظام والميليشيات الإيرانيّة الحصار على المخيّم ومنع دخول البضائع عبر طرق التهريب بشكل كامل منذ نحو 17 يوماً. يقول مراسل “حصار” إنّ إغلاق طرق التهريب وتشديد الحصار، أسهم في ارتفاع الأسعار بشكل جنوني، وفقدان السلع الغذائية وحليب