عالم المخيمات

وزّعت المنظّمة السّوريّة للطوارئ، الأحد، مساعدات غذائية على نازحي مخيّم الركبان ضمن عملية الواحة السّورية الهادفة إلى كسر الحصار عن المخيّم. ذكر مراسل “حصار” أنّ المساعدات وزّعت على العائلات الأكثر فقراً في المخيم، وقدّر كمية الحصص الغذائية الموزعة بـ 2000 كغ من الرز، 1700 كغ من الحمص، 2200 كغ من العدس، 2000 كغ من السكر، …

السّوريّة للطوارئ” توزع مساعدات غذائية على نازحي الركبان قراءة المزيد »

صادر جيش سورية الحرة في منطقة الركبان، اليوم الاثنين، كميات كبيرة من المواد المخدرة المعدّة للتصدير إلى الأردن. وقال عبد الرزاق المحيا مدير المكتب الإعلامي في جيش سورية الحرة لـ “حصار”: إنّ “جهاز مكافحة المخدرات في جيش سورية الحرة صادر شحنة  من المخدرات مخبأة قرب مخيم الركبان”، موضحاً أنّ “كمية المواد  تتوزع مابين (20 ألف

ذكر مراسل “حصار” في مخيم الركبان أنّ الهجمات بالطائرات المسيّرة على قاعدة التنف العسكرية التابعة للتحالف الدولي؛ تسببت بحرمان الحالات المرضية الطارئة والحرجة من العلاج منذ أكثر من شهر ونصف الشهر. وأشار المراسل إلى أنّ قرار منع استقبال الحالات الطبية الطارئة (الزائدة الدودية، الولادة القيصرية)؛ أتى بسبب مخاوف القائمين  على القاعدة من أن تتسبب تلك

تحاول سيدات في مخيم الركبان إعادة مظاهر الحياة إلى منازلهن في سعي منهن لجعل البيوت الطينية أقرب إلى منازلهن قبل النزوح والتهجير. بعد أن استبدل بعض سكان الركبان خيامهم ببيوت طينية، لها أعمدة وأبواب ونوافذ، بدأت بعض السيدات بخياطة “الستائر” لتزيين المنزل، ومنع دخول الشمس والغبار إلى داخله. السيدة أم عبود، مقيمة في المخيم منذ

وزعت منظمة “غراس الخير” الإنسانية، الأحد، سللاً إغاثية على بعض الأسر الفقيرة في مخيم الركبان. وقال أبو محمد، مشرف على توزيع السلل لـ “حصار” إنّ “المساعدات شملت نحو 450 حصة غذائية”، مشيراً إلى  أنها تحتوي على “زيت، سكر، أرز، برغل، وطحين”. وأضاف أنّ المنظمة ستوزع حطب التدفئة على العائلات أكثر فقراً خلال الأيام القليلة القادمة،

يشكو سكان مخيّم الركبان من عدم قدرتهم على تأمين أدوات ومواد التدفئة، لهذا العام؛ بسبب غلاء الأسعار وانعدام الداخل. أبو مروان، نازح في المخيّم، يعمل (مياوم) في مجال بناء المنازل الطينية، بشكلٍ متقطعٍ، يعمل يوماً، وعشرات الأيام يبحث عن عمل، يقول لـ “حصار”: إنّ “راتبي من عملي، حال توفره، لا يتجاوز 30 ألف ليرة يومياً،

وعد العقيد فريد القاسم، قائد “جيش سوريا الحرة” بتأمين “المحروقات” للمدارس؛ من أجل تدفئة الصفوف الدراسية في فصل الشتاء، إضافة إلى مستلزمات العملية التعليمية من مقاعد وحقائب. تأتي وعود قائد “جيش سوريا الحرة”، الأحد، خلال لقاء جمع القاسم مع الكوادر التعليمية في مخيم الركبان. ذكر مراسل “حصار” الذي حضر الاجتماع أنّ “المعلمين طالبوا بتأمين حقائب

لم تمنع الظروف المعيشية الصعبة التي تعيشها السيدة “أم محمد” النازحة في مخيم الركبان، من القيام بترتيبات خاصة؛ من أجل إقامة حفلة خطوبة ابنها “محمد”، إذ أنشأت خيمة كبيرة (صيوان) للتغلب على ضيق مساحة منزلها الطيني. زينت “أم محمد” مكان الحفلة بـ “الأضواء الملونة” و”بالونات”، وفرشت أرض “الصيوان بالسجاد والحصر، فيما وضعت قطعًا من الخشب

يحاول الدليلون على مستوصف شام الطبي في مخيم الركبان، غياب طبيب متخصص في علاج الأسنان؛ من خلال الاعتماد على العديد من المجال من فريق التعيين في المستوصف؛ وبعد تزويده بكرسي مضغ، قبل عامين، من قبل جيش سورية الحرة. أبو محمد، ممرض ومشرف على كرسي الأسنان في المستوصف، يقول لـ “حصار”: “لا أمتلك اي خبرة في

أجرى الكادر الطبي في مستوصف شام، الخميس، جولة على مدارس مخيم الركبان، للكشف عن الحالات المرضية بين التلاميذ، بالتزامن مع بدء فصل الشتاء. ذكر مراسل “حصار” في المخيم أنّ الفريق عاين الأمراض المنتشرة بين الطلاب، والتي غلب عليها “الزكام، أمراض جلدية..”، وأعطى الطلاب المرضى “مسكنات، فيتامينات، مرهم جروح، إضافة إلى (شامبو) لغسيل الشعر”. مديرة مستوصف