عالم المخيمات

القسم المعني بالمواد الخبرية الخاصة بالمخيمات

الشهر الفضيل يدخل الركبان بأسعار مضاعفة وسط حيرة السكان وعجزهم عن الشراء

تضاعفت أسعار المواد الغذائية في مخيم الركبان عند الحدود السورية الأردنية بالتزامن مع قدوم شهر رمضان قياساً بالعام الفائت، بسبب الحصار المفروض على المخيم، ودخول المواد إليه عبر ممرات التهريب وتغير سعر صرف الليرة السورية، الأمر الذي أدى لعجز كبير في القدرة الشرائية للسكان، نتيجة الفارق الكبير بين متوسط الدخل وأسعار المواد الغذائية والتموينية في …

الشهر الفضيل يدخل الركبان بأسعار مضاعفة وسط حيرة السكان وعجزهم عن الشراء قراءة المزيد »

الثورة المحاصرة  في مخيم الركبان

فقد عيد الثورة ألقه في مخيم الركبان المحاصر، لادوّارات أو ساحات تزين اليوم، جدران الطين لا تصلح لرسومات الثورة وأبطالها، معظمها متشققة أو مكسوة بشوادر. لعنة الطين غطت الطرقات، وغابت الأغاني الثورية والهتاف، ليحضر عوضاً عنها صراخ الرضع والأطفال الجوعى بعد أن فقد الحليب والطحين. في هذا المكان القصي، يحتاج إحياء عيد الثورة لشعور أقل

عاصفة مطرية تضرب مخيم الركبان وتترك أضرارها في بيوته الطينية

يشهد مخيم الركبان عند الحدود السورية الأردنيّة، اليوم 14 آذار/مارس 2023، عاصفة مطرية استمرّت نحو ساعة، ترافقت مع هطول كثيف للأمطار و”حبّات البرد” ورياح شديدة أدت لتعطيل مظاهر الحركة داخل المخيّم. وقال مراسل شبكة حصار إن العاصفة المطرية تركت أضراراً في منازل السكان المبنية من طين، دون القدرة على تحديد البيوت التي تضررت بشكل جزئي

فرن الركبان يعود للعمل.. الطحين يكفي لثلاثة أيام والتوزيع بحسب عدد أفراد العائلة

عاد الفرن الوحيد في مخيم الركبان عند الحدود السورية الأردنية، اليوم 12 آذار/مارس 2023، إلى إنتاج الخبز، لثلاثة أيام فقط، بعد تزويده بكمية محدودة من الطحين من قبل “جيش سورية الحرّة”. وقال عبد الرزاق المحيّا، مدير المكتب الإعلامي في “جيش سورية الحرّة”، لشبكة حصار إن الفرن سيعود لإنتاج الخبز، لكن بشكل متقطع، لمدة يومين أو

وجوه من المجاعة التي تهدد سكان مخيم الركبان

ارتفعت، في الأيام الماضية، نسبة المصابين بالتسمّم وسوء التغذية  في مخيم الركبان عند الحدود السورية الأردنية، خاصة لدى الأطفال، بسبب النقص الحاد في الغذاء، وفي مقدمته مادة الخبز المفقودة منذ أزيد من شهرين بعد منع قوات النظام وصول الطحين إلى المخيّم. تقول أم محمود، ممرضة في مستشفى شام الطبي، لشبكة حصار “عادةً ما يكون هناك

بزلزال أو بغيره.. مخيم الركبان خارج حسابات الأمم المتّحدة

تعلّقت أنظار المحاصرين وقلوبهم في مخيم الركبان بمصير إخوانهم المنكوبين في عدة مناطق من سورية جراء الزلزال الذي ضرب سورية وتركيا في السادس من شباط الفائت، تمنّى كثر تسهيل فتح طريق يوصلهم إلى الشمال السوري، الوجهة المرغوبة لكثر في المخيم “المنسي” بعد أن ساءت أوضاعهم، علهم يستطيعون المساعدة في إنقاذ من علقوا تحت الأنقاض، وفقاً

ترميم البيوت الطينيّة.. تكلفة مرهقة وعناء متكرر يعيشه أهالي مخيم الركبان

أسقف تدلف المياه على أوانٍ منزلية وضعها النازحون على الأرض، قطع من أثاث المنزل مبلّلة بالمياه، جدران يزداد تشققها وأخرى تتداعى على الأرض أمام ضغط تدفّق المياه، ليغدو البيت الطيني الذي هجره أهله على عجل، كومة طين في بركة من الوحل، تتهاوى أمام الرياح الشديدة والأمطار. يتكرر هذا المشهد مع كل عاصفة مطرية تأتي على

للمرة الأولى بعد غياب لسنوات.. أطباء داخل مخيم الركبان يجرون عمليات جراحية ويعاينون المرضى

دخل فريق طبي، لأول مرة، في بداية شباط/ فبراير  الجاري إلى مستشفى تابع لــ “فصيل أسود الشرقية” داخل منطقة الـ 55 كم، على بعد سبع كيلو مترات عن مخيم الركبان، لتقديم خدمات صحيّة، و على رأسها إجراء عمليات جراحية لمن يحتاج من أهالي المخيم الذين يفتقدون لوجود الأطباء في الركبان منذ سنوات. وقال مدير المشفى

شحّ الطحين ينذر بحدوث مجاعة في مخيم الركبان

عاد فرن مخيم الركبان إلى إنتاج الخبز، اليوم 18 شباط فبراير 2023 لمدة يومين فقط، بعد توقّفه، عن العمل بشكل كامل، للمرة الثانية منذ بداية هذا العام، بسبب تعمّد حواجز النظام السوري منع إيصال الطحين إلى المخيّم. ويواجه سكان المخيّم المحاصر أزمة حادّة في تأمين قوت يومهم الرئيسي، بعد أيام من نفاد كمية الطحين، وسط

الحياة مع الطين

قبل عقدٍ من الآن، كان هذا المكان الذي يعرف اليوم بمخيّم الركبان، منطقة صحراوية نائية وقاحلة، لا يأتي على ذكرها أحد، وجد فيها سوريون من أبناء مدينة حمص وريفها ثغرة للعبور إلى الأردن، هرباً من هجوم قوات النظام على مناطقهم. كان أول مأوى للنازحين، شوادر مثبّتة على أعمدة من الخشب، وزعتها الأمم المتّحدة على الموجودين